وفقاً لاستطلاعات الرأي في الولايات المتحدة التي أجريت حول الانتخابات الرئاسية المقبلة المرتقبة في الخامس من نوفمبر/ تشرين الثاني، حصلت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على 48.7% وحاز الجمهوري دونالد ترامب 47.2% من الأصوات. في هذا الرسم، مسار تبدل النسب بين المرشحين منذ أعلنت هاريس دخول السباق.