وجاءت جريمة قتل مجدي مكين #سواق_الكارو، لتجدد فكرة أنّ "الباشا" الذي استهدف عيون الثوار في محمد محمود، لن يكف عن استهداف الجميع.
كتبت وفاء صبري "#ذكرى_محمد_محمود تتزامن مع وحشية تعذيب وقتل #مجدى_مكين، تصرون على دفع الأحرار إلى الانفجار، وتنسون كيف كنتم تختبئون حين ثاروا"، أما حساب "حدوتة مصرية" فعلّق "وبكرة نازل في نفس الميعاد إن شاء الله همشي في الشارع رايح جاي، أعمل أي حاجة مينفعش اليوم ده أقعد فيه #محمد_محمود".
Twitter Post
|
وشارك حساب "حركة أحرار" بعد طول غياب "أُطلقت الاتهامات علينا بدعوي أننا صناع مؤامرة علي الجيش المصري الوطني الذي حمى الثورة، #محمد_محمود_خليك_فاكر"، وحاول "ناشط مش سياسي" تقييم الثوار قائلاً " صعب تثق فى حد معداش على #محمد_محمود ولا يعتبر #رابعة مجزرة انسانية، المجد للشهداء #ذكرى_محمد_محمود".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
وعلق مصري "#محمد_محمود لم تكن مجرد معركة فى شارع.. محمد محمود ذكرى كفاح شباب مصر ضد الاستعمار العسكري"، وكتب عبدو "نوفمبر يعني محمد محمود، يعني الرجالة والتضحية والأخوة والشجاعة، محمد محمود كان الحدث المفرق بين المرتزق والثائر الحق".
Twitter Post
|
ولفت "يسوع" للمفارقة إلى أنّ "يوم 19 نوفمبر بدأ، وده الذكرى السنوية لأحداث محمد محمود، وفي نفس الوقت هيكون محاكمة شوكان بعد كام ساعة، وفي نفس الوقت هو عيد ميلاد بلحة". بدوره، علق أحمد: "كل حاجة حصلت في ال ٣ أيام بتوع محمد محمود، كل تفصيلة صغيرة محفورة جوانا مبتتنسيش، كل بني آدم قابلته ولسه فاكر وشه لحد النهارده .. وحشتونا".
Twitter Post
|
يذكر أن أحداث محمد محمود شهدت مواجهات شرسة بين ثوار يناير وقوات الشرطة، والتي جرت في 19-25 نوفمبر 2011، إثر قيامها بفض اعتصام مصابي الثورة في ميدان التحرير بالقوة، ليشهد الشارع الشهير الذي يجاور ميدان التحرير وكذلك وزارة الداخلية، أحداثا هزت مصر.