بدّلت الصحف العالميّة صفحاتها الأولى، لتواكب الحدث الأكبر أمس، أي التفجيرات في قلب العاصمة البلجيكيّة، بروكسل، والتي تبنّاها تنظيم "داعش".
أقوى الأغلفة كان لصحيفتي "ليبراسيون" الفرنسية و"الاندبندنت" البريطانية، حيث اختارت الصحيفتان نفس الصورة، والتي تُظهر أشخاصاً يُحاولون الهرب من محطات المترو بعد التفجيرات. واكتفت "ليبراسيون" بعنوان "بروكسل، 22 مارس 2016"، ولوّنت خلف "اللوغو" الخاص بها بألوان العلم البلجيكي. بينما عنونت "الاندبندنت": "ظلام في قلب أوروبا".
وغلاف "الاندبندنت" يحمل معاني أخرى أيضاً، حيث إنّه واحد من الأغلفة الأخيرة للصحيفة، حيث تنوي وقف الصدور ورقياً في السادس والعشرين من الجاري.
أما صحيفة "الغارديان" البريطانيّة فعنونت "ما خفنا منه حصل"، مع صورة الجريحتين وتفاصيل التفجيرات. أما "نيويورك تايمز" الأميركية، فإلى جانب الصورة ذاتها عنونت "بروكسل مغلقة بعد تفجيرات إرهابيّة". وكذلك فعلت "وول ستريت جورنال"، التي نشرت صورة الجريحتين مع عنوان "الإرهاب يضرب قلب أوروبا". صحيفة "لو سوار" الفرنسية من جهتها عنونت "تمسكوا جيداً".
الصحف الأخرى التي اهتمت بالحدث على صفحاتها الأولى، كان بينها "ذا تايمز أوف لندن"، والتي نشرت صورة المشتبه بهم على غلافها مرفقةً بصورة جريحتين مع عنوان "حمام دم في بروكسل". وتربّعت صورة المشتبه بهم على غلاف "ذا تلغراف" البريطانيّة بالإضافة إلى "فايننشال تايمز" التي عنونت "داعش يضرب في قلب أوروبا".
ونشرت الصورة ذاتها صحيفة "دايلي إكسبرس" وصحيفة "مترو" اللتان تشابه عنوانهما الرئيسي للإشارة إلى وصول الإرهاب إلى المطار.
صحيفة i الصادرة من ناشري "الاندبندنت" عنونت "إرهاب في قلب أوروبا"، بينما نشرت صحيفة "نيو داي" صورةً لجريحتين مع عنوان "وهكذا تستمر.."
"دي مورغن" الدنماركية، نشرت رسماً لأشخاص يبكون ويتشحون بالسواد، بينما الدخان يتصاعد من الخريطة البلجيكيّة. أيضاً صحيفة "بايلد" الألمانيّة والتي عنونت "نحن في الحرب".
اقرأ أيضاً: استنفار لمواكبة "الحرب": سقطات إعلامية ونصائح لتفادي الفضائح
أقوى الأغلفة كان لصحيفتي "ليبراسيون" الفرنسية و"الاندبندنت" البريطانية، حيث اختارت الصحيفتان نفس الصورة، والتي تُظهر أشخاصاً يُحاولون الهرب من محطات المترو بعد التفجيرات. واكتفت "ليبراسيون" بعنوان "بروكسل، 22 مارس 2016"، ولوّنت خلف "اللوغو" الخاص بها بألوان العلم البلجيكي. بينما عنونت "الاندبندنت": "ظلام في قلب أوروبا".
وغلاف "الاندبندنت" يحمل معاني أخرى أيضاً، حيث إنّه واحد من الأغلفة الأخيرة للصحيفة، حيث تنوي وقف الصدور ورقياً في السادس والعشرين من الجاري.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
أما صحيفة "الغارديان" البريطانيّة فعنونت "ما خفنا منه حصل"، مع صورة الجريحتين وتفاصيل التفجيرات. أما "نيويورك تايمز" الأميركية، فإلى جانب الصورة ذاتها عنونت "بروكسل مغلقة بعد تفجيرات إرهابيّة". وكذلك فعلت "وول ستريت جورنال"، التي نشرت صورة الجريحتين مع عنوان "الإرهاب يضرب قلب أوروبا". صحيفة "لو سوار" الفرنسية من جهتها عنونت "تمسكوا جيداً".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
الصحف الأخرى التي اهتمت بالحدث على صفحاتها الأولى، كان بينها "ذا تايمز أوف لندن"، والتي نشرت صورة المشتبه بهم على غلافها مرفقةً بصورة جريحتين مع عنوان "حمام دم في بروكسل". وتربّعت صورة المشتبه بهم على غلاف "ذا تلغراف" البريطانيّة بالإضافة إلى "فايننشال تايمز" التي عنونت "داعش يضرب في قلب أوروبا".
ونشرت الصورة ذاتها صحيفة "دايلي إكسبرس" وصحيفة "مترو" اللتان تشابه عنوانهما الرئيسي للإشارة إلى وصول الإرهاب إلى المطار.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
صحيفة i الصادرة من ناشري "الاندبندنت" عنونت "إرهاب في قلب أوروبا"، بينما نشرت صحيفة "نيو داي" صورةً لجريحتين مع عنوان "وهكذا تستمر.."
Twitter Post
|
Twitter Post
|
"دي مورغن" الدنماركية، نشرت رسماً لأشخاص يبكون ويتشحون بالسواد، بينما الدخان يتصاعد من الخريطة البلجيكيّة. أيضاً صحيفة "بايلد" الألمانيّة والتي عنونت "نحن في الحرب".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
اقرأ أيضاً: استنفار لمواكبة "الحرب": سقطات إعلامية ونصائح لتفادي الفضائح