تعمل العديد من الأبحاث على إيجاد طرق جديدة تتيح زيادة سعة البطاريات وعدد دورات شحنها، من خلال دمج بعض المواد الجديدة مثل الغرافين الذي أظهرت بعض الأبحاث الحديثة قدرته على تحسين وزيادة السعة التخزينية للبطاريات.
ويعمل باحثون في جامعة "كانساس" بالولايات المتحدة الأميركية على تطوير نوع جديد من البطاريات، تعتمد على مزيج من مادة الغرافين والسيليكون والليثيوم، حيث تضيف هذه المواد مدمجة مزايا متعددة لهذه البطارية.
وأشار الباحثون إلى أن سعة البطارية الجديدة تبلغ 400 ميللي أمبير في الساعة لكل سنتيمتر مكعب خلال فترة 1020 دورة شحن. كما يتوقع الباحثون أن تكون كثافة الطاقة (power density) في هذا النوع من البطاريات أفضل بثلاث مرات مقارنة مع بطاريات ليثيوم-أيون.
ومن المرتقب أن تساهم مثل هذه البطاريات في المستقبل القريب في تطوير الأجهزة الذكية والهواتف، بالإضافة إلى جعلها تصمد لمدة زمنية أطول.
اقــرأ أيضاً
وأشار الباحثون إلى أن سعة البطارية الجديدة تبلغ 400 ميللي أمبير في الساعة لكل سنتيمتر مكعب خلال فترة 1020 دورة شحن. كما يتوقع الباحثون أن تكون كثافة الطاقة (power density) في هذا النوع من البطاريات أفضل بثلاث مرات مقارنة مع بطاريات ليثيوم-أيون.
ومن المرتقب أن تساهم مثل هذه البطاريات في المستقبل القريب في تطوير الأجهزة الذكية والهواتف، بالإضافة إلى جعلها تصمد لمدة زمنية أطول.