1. الاكتفاء بوسوم مشهورة أو عامة
يعتمد كثيرون على الوسوم الشهيرة بهدف الوصول إلى أكبر عدد من المستخدمين، وصحيح أن هذه الطريقة تنجح في زيادة عدد اللايكات، لكنها لا تبني جمهوراً على المدى الطويل، لأن المتفاعلين قد لا يكونون مهتمين بتوجّهكم بل فقط بهذا المنشور، لذا من الأفضل استخدام وسوم تسير في سياق رسالتكم.
2. عدم إجراء بحث
عدم البحث عن الوسم عبر محرك بحث "فيسبوك" أو "تويتر" أو "إنستاغرام" يضيع عليكم فرصة كبيرة في زيادة التأثير والشهرة، كما أن هناك أدوات أكثر فاعلية يمكنكم استخدامها لمعرفة قوة الوسم الذي أنتم مقدمون على استخدامه، وعلى رأسها Ritetag و Tagboard وHashtags.org و Tagsforlikes.com.
3. نسيان الوسوم المحلية
لدى استخدام الوسوم المحلية أهمية كبرى عندما تنوون استخدام فئة في مهنة أو مكان أو ميدان معين، فمثلاً يمكنكم استخدام وسم #Egypt إذا كنتم تستهدفون المقيمين في مصر مثلاً.
4. تجنب تجربة وسوم جديدة
قد تكونون فعلاً قد عثرثم على مجموعة وسوم جربتموها وارتحتم لفاعليتها فصرتم تستخدمونها باستمرار، لكن ذلك سوف يضيع عليكم فرصة الوصول إلى جمهور أكبر بسبب تكرار أنفسكم. جرّبوا وسوماً جديدة باستمرار بشرط أن تكون مرتبطة بالموضوع.
5. استخدام الكثير الكثير من الوسوم
يعتقد كثيرون أن وضع الكثير من الوسوم يعني المزيد من المتابعين واللايكات، لكن الحقيقة غير ذلك، إذ يتجنّب المستخدم قراءة العبارات التي تتضمن الكثير من الوسوم، وينصح الخبراء بعدم تجاوز 3 وسوم في كل نص، لأن تجاوز اثنين يقلل التفاعل بـ 17 في المئة.
6. لا قياس أو تحليل
لا تطور في مواقع التواصل دون مراقبة ردود الأفعال من أجل الاستفادة من الأخطاء وتكرار التجارب الناجحة، لذا عليكم الاطلاع باستمرار على بيانات حساباتكم من أجل التعرّف على وتيرة تفاعل المستخدمين مع منشوراتكم التي تتضمن هذه الوسوم.
7. عدم استخدام أي وسم
استخدام الوسم يختصر الطريق للوصول إلى جمهور أكبر. فوفق "سوشل ميديا توداي" فإن التغريدات التي تحتوي على وسوم تحظى بضعف معدل التفاعل، والتغريدات التي تحتوي على وسم أو اثنين تعرف تفاعلاً أعلى بـ 21 في المئة، كما أن 25 في المئة من التغريدات تتم إعادة تغريدها، لكن إذا احتوت على وسوم فإن النسبة تقفز إلى 40 في المئة. هذا ويفضل 55 في المئة من المستخدمين إعادة تغريد محتوى يتضمن وسماً واحداً على الأقل.