في الفيديو المذكور، قال المعلّق في الشبكة بيكي أندرسون: "انظروا إلى الناس كلهم حولي. حزانى على ما حصل أمس، لكنهم متفائلون بالغد". وقرأ بعضاً من اللافتات التي حملتها الموجودات، مثل "من أجل لندن"، و"داعش سيُهزم".
وبرز نجل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، دونالد ترامب جونيور، والكاتبة في صحيفة "دايلي مايل" البريطانية كايتي هوبكينز، والمراسل كاولان روبرتسون، ضمن المشاركين في الحملة ضد "سي إن إن".
بدورها، ردّت الشبكة على هذه الاتهامات عبر "تويتر"، واصفة إياها بـ "غير المنطقية"، ومشيرة إلى أن "الشرطة تسمح للمتظاهرين بإظهار لافتاتهم، وصورت الشبكة هذه اللافتات بكل بساطة، كما صورتها وسائل إعلامية أخرى".
واعتبر المقدّم في الشبكة، براين ستلتر، أن "مغردي اليمين المتطرف يضللون المتابعين حول الفيديو".
يذكر أن وسائل إعلامية أخرى نقلت صوراً وفيديوهات من التظاهرة نفسها، وبينها "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي) ووكالة "أسوشييتد برس" وشبكة "فوكس نيوز" الأميركية المحافظة.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
(العربي الجديد)