أثارت صورة للرئيس المصري المخلوع، حسني مبارك، مستمتعاً في الساحل الشمالي شجون وسخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إذ قارنوا بين وضعه الحالي ووضع ثوار الخامس والعشرين من يناير/كانون الثاني عام 2011 الذين باتوا هاربين أو معتقلين أو شهداء.
علقت سامية عقيل: "ولسه بيصبغ شعره"، وأضافت "أم البنات": "جدّو رجع شباب بشرة خير".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
وغردت "البوب نور": "مصر لا تغيب فيها ابتسامة الفاسدين، مبارك حرامي بحكم محاكمهم وقضائهم الفاسد التابع، وقاتل بحكم الثورة #25".
Twitter Post
|
وسخر صاحب حساب "مزاجنجي": "شايف الفرحة والصحة وكل أمنيات الشعب في الصورة دي #بيعيش_أحلامنا".
Twitter Post
|
وفي تعليق طويل لخّص إبراهيم محمد "أبو علاء يتفسح ويبلبط في الساحل زي ما هو عايز واللي عنده ثورة يلمها... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".
واختصرت ريحانة "وكأن ما قامت ثورة... مبارك يقضي العيد بشرم الشيخ، #علاء_مبارك يحضر مباراة #مصر_اوغندا، سويسرا تغلق ملف أموال رموز مبارك وتوقف التحقيقات".
Twitter Post
|
ووصف عصام مصراوي المشهد "جمال مبارك و#مبارك مع حفيدته طلقاء وبيتفسحوا بعد ما دمّرنا وسرقنا وقتل شبابنا والسيسي بيحكمنا وشفيق عاوز يرشح نفسه للانتخابات الجاية!!".
Twitter Post
|
وكتب آخر "أول صورة لحسني مبارك بعد ما نصحه الأطباء بتغيير الجو والاستجمام في الساحل الشمالي... هما هيلغوا يوم ٢٥ يناير من التقويم الميلادي إمتى؟".
Twitter Post
|