بعد اعتزال لاعب كرة القدم الألماني ذي الأصول التركيّة، مسعود أوزيل، اللعبَ الدولي لصالح ألمانيا، إثر تعرّضه للعنصرية، انتشرت بكثافة حملات التضامن معه. لكنّ أوزيل ليس وحده، إذ تحدّث مهاجرون في ألمانيا، عبر "تويتر"، عن تجاربهم ومعاناتهم مع العنصريّة.
واستخدم المغرّدون وسماً مستوحى من حملة "أنا أيضاً" التي استُخدمت لكشف التحرش الجنسي العام الماضي، بعد فضيحة الاعتداء والتحرش والاغتصاب التي قام بها المنتج الهوليوودي المخضرم هارفي وينستين، وتحوّلت إلى حملةٍ عالميّة لكشف التحرش.
ولعب المغرّدون على الكلام باللغة الإنكليزيّة، فاختاروا وسم "أنا اثنان" MeTwo# والتي يُميّزها حرفٌ واحد عن "أنا أيضاً" #MeToo، باللغة الإنكليزية. واختار المغرّدون هذا الوسم تحديداً للدلالة على أصولهم الأخرى غير الألمانيّة.
واستخدم المغرّدون وسماً مستوحى من حملة "أنا أيضاً" التي استُخدمت لكشف التحرش الجنسي العام الماضي، بعد فضيحة الاعتداء والتحرش والاغتصاب التي قام بها المنتج الهوليوودي المخضرم هارفي وينستين، وتحوّلت إلى حملةٍ عالميّة لكشف التحرش.
ولعب المغرّدون على الكلام باللغة الإنكليزيّة، فاختاروا وسم "أنا اثنان" MeTwo# والتي يُميّزها حرفٌ واحد عن "أنا أيضاً" #MeToo، باللغة الإنكليزية. واختار المغرّدون هذا الوسم تحديداً للدلالة على أصولهم الأخرى غير الألمانيّة.
وأطلق الحملة الصحافي علي تشان في أعقاب اعتزال أوزيل.
وقرر أوزيل الذي يتحدر من أسرة تركية هاجرت إلى ألمانيا، عدم اللعب مجدداً لصالح منتخب ألمانيا في وقت سابق هذا الشهر، وأرجع ذلك للعنصرية التي تعرض لها بسبب جذوره التركية.
وقال تشان، بحسب "أسوشييتد برس"، إنّ الوسم سلّط الضوء على الحاجة لدمج المهاجرين القدامى وأولئك الذين وصلوا أخيرا إلى ألمانيا.
وأشار المغردون إلى أنّهم يعانون التمييز ضدّهم بسبب لون بشرتهم وأصولهم وغيرها، علماً أنّهم ولدوا في ألمانيا ولا يتحدثون إلا لغتها في عدد من الحالات.
(العربي الجديد)
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|