يستعرض "العربي الجديد" بعض النصائح التي قد تساعد في إرشاد المسافر إلى السبل الأبسط لتقليص مصاريف المأكولات، ما يتيح له استثمار المال لشراء حاجيات أخرى.
اصطحب معك زجاجة بلاستيكية تسهل إعادة استخدامها، إعادة تعبئتها بالمياه توفّر على المسافر شراء زجاجات مياه بشكل مستمر. وحاول أن تقوم بإحصاء عدد الزجاجات التي ستوفرها باستخدام تلك الزجاجة.
تعرّف إلى محال البقالة المتواجدة حول مكان إقامتك. هذه الطريقة تمكّنك من استغلال المحال لشراء بعض الوجبات الخفيفة السريعة حين تشعر بالجوع. وبهذه الطريقة، لن يضطر المسافر إلى شراء الطعام من المناطق السياحية التي غالباً ما تكون أسعارها مرتفعة مقارنة بالسعر الطبيعي. يمكن أيضاً استغلال هذه الأماكن لشراء مستلزمات للقيام بالطبخ الذي يعتبر أفضل وسيلة لتوفير المال خلال تلك الرحلات.
أما وجود المطبخ فليس ضرورة، فشراء المؤن يصلح لإعداد بعض الوجبات السريعة كالشطائر، هنا بإمكان المسافر شراء بعض المؤن لتحضير وجبات سريعة كالشطائر والفاكهة مثلاً.
ابدأ يومك دائماً بوجبة إفطار كبيرة تساعدك على اكتساب طاقة للانطلاق، وتبقيك ممتلئاً لأطول فترة ممكنة. وإن كان إفطار الفندق غير كاف، احتفظ ببعض الفواكه والشطائر في غرفتك لتكمل الوجبة.
بالإضافة إلى ما سبق، يُعتبر التركيز على وجبة الغداء رئيسياً، لأنها أقل تكلفة من العشاء، وتتميّز وجبة الغداء بعدة حسنات، ومنها اكتساب الطاقة اللازمة ليتابع المسافر يومه. لهذا السبب يحاول السائح استغلال وجبة الغداء، لأنها تعتبر الأوفر والأهم. أما عروضات المطاعم بأوساط المدن السياحية فتكثر خلال وقت الغداء، والمثال الأبرز هو الوجبة التي تتألف من مقبلات + طبق رئيسي + عصير+ حلوى، مقابل سعر مدروس متوسط. استغل هذه العروض كمسافر لتحصل على وجبة جيدة بسعر بسيط، لكن حذار من الخداع، واستخدم مهاراتك الحسابية لتقدير جودة السعر مقابل ما يقدّم في الوجبة. أما تقدير الأسعار فيكون حسب الموقع الجغرافي للمطعم، فالمطاعم القريبة من المزارات السياحية المشهورة لن توفر لك تجربة أصيلة وحقيقية، وأسعار وجباتها مرتفع، لأنها ببساطة "منطقة سياحية".
حاول إذاً أن تبتعد عن تلك المناطق لتحصل على تجربة أصيلة لطعام وثقافة المدينة التي تزورها، القاعدة تقول "ابتعد 5 شوارع على الأقل عن أي معلم سياحي خلال بحثك عن المطاعم والمقاهي الشعبية".
أقرأ أيضًا:"الخطوط الجوية للجوء"... لنقل اللاجئين نحو السويد!
أما الملاحظة الأهم، فهي ألا تخجل من الاستفهام من أصحاب الفندق أو النزل الذي تقيم فيه، هؤلاء يملكون الإجابات السحرية، وقد تساعدك توجيهاتهم في اختبار أماكن لا يقصدها السائح العادي. ولأن كل سائح يبحث عن تجربة سياحية مختلفة عن الآخرين، الاستفسار من السكان المحليين عن منطقة أو عاصمة معيّنة يعتبر ضرورة، ما يتيح للسائح اختبار أماكن قد تكون غير ظاهرة للعلن.
اصطحب معك زجاجة بلاستيكية تسهل إعادة استخدامها، إعادة تعبئتها بالمياه توفّر على المسافر شراء زجاجات مياه بشكل مستمر. وحاول أن تقوم بإحصاء عدد الزجاجات التي ستوفرها باستخدام تلك الزجاجة.
تعرّف إلى محال البقالة المتواجدة حول مكان إقامتك. هذه الطريقة تمكّنك من استغلال المحال لشراء بعض الوجبات الخفيفة السريعة حين تشعر بالجوع. وبهذه الطريقة، لن يضطر المسافر إلى شراء الطعام من المناطق السياحية التي غالباً ما تكون أسعارها مرتفعة مقارنة بالسعر الطبيعي. يمكن أيضاً استغلال هذه الأماكن لشراء مستلزمات للقيام بالطبخ الذي يعتبر أفضل وسيلة لتوفير المال خلال تلك الرحلات.
أما وجود المطبخ فليس ضرورة، فشراء المؤن يصلح لإعداد بعض الوجبات السريعة كالشطائر، هنا بإمكان المسافر شراء بعض المؤن لتحضير وجبات سريعة كالشطائر والفاكهة مثلاً.
ابدأ يومك دائماً بوجبة إفطار كبيرة تساعدك على اكتساب طاقة للانطلاق، وتبقيك ممتلئاً لأطول فترة ممكنة. وإن كان إفطار الفندق غير كاف، احتفظ ببعض الفواكه والشطائر في غرفتك لتكمل الوجبة.
بالإضافة إلى ما سبق، يُعتبر التركيز على وجبة الغداء رئيسياً، لأنها أقل تكلفة من العشاء، وتتميّز وجبة الغداء بعدة حسنات، ومنها اكتساب الطاقة اللازمة ليتابع المسافر يومه. لهذا السبب يحاول السائح استغلال وجبة الغداء، لأنها تعتبر الأوفر والأهم. أما عروضات المطاعم بأوساط المدن السياحية فتكثر خلال وقت الغداء، والمثال الأبرز هو الوجبة التي تتألف من مقبلات + طبق رئيسي + عصير+ حلوى، مقابل سعر مدروس متوسط. استغل هذه العروض كمسافر لتحصل على وجبة جيدة بسعر بسيط، لكن حذار من الخداع، واستخدم مهاراتك الحسابية لتقدير جودة السعر مقابل ما يقدّم في الوجبة. أما تقدير الأسعار فيكون حسب الموقع الجغرافي للمطعم، فالمطاعم القريبة من المزارات السياحية المشهورة لن توفر لك تجربة أصيلة وحقيقية، وأسعار وجباتها مرتفع، لأنها ببساطة "منطقة سياحية".
حاول إذاً أن تبتعد عن تلك المناطق لتحصل على تجربة أصيلة لطعام وثقافة المدينة التي تزورها، القاعدة تقول "ابتعد 5 شوارع على الأقل عن أي معلم سياحي خلال بحثك عن المطاعم والمقاهي الشعبية".
أقرأ أيضًا:"الخطوط الجوية للجوء"... لنقل اللاجئين نحو السويد!
أما الملاحظة الأهم، فهي ألا تخجل من الاستفهام من أصحاب الفندق أو النزل الذي تقيم فيه، هؤلاء يملكون الإجابات السحرية، وقد تساعدك توجيهاتهم في اختبار أماكن لا يقصدها السائح العادي. ولأن كل سائح يبحث عن تجربة سياحية مختلفة عن الآخرين، الاستفسار من السكان المحليين عن منطقة أو عاصمة معيّنة يعتبر ضرورة، ما يتيح للسائح اختبار أماكن قد تكون غير ظاهرة للعلن.