يستطيع الإعلام وفي ظل توفر عشرات القنوات الفضائية، ومئات البرامج التي تستهوي النجوم والمشهورين للظهور فيها، إحياء أي فنان قد يكون ابتعد عن الأَضواء، أو غاب طويلاً عن الإنتاج الفني الموسيقي أو الدرامي، إذ يستطيع أي مذيع يتمتع بـ"كاريزما" مقبولة، وفريق "إعداد قوي"، أن يجر الضيف إلى المناطق الساخنة، حيث يتزحلق الضيف طواعية في "فخ" الأسئلة المحضرة أصلا لاستفزازه ضد زملائه الفنانين.
في حالة المطرب محمد فؤاد، لا يحتاج أحد إلى استفزازه، فهو أصلا "مستفز" دائماً، ولم يظهر في أي حوار تلفزيوني أو إذاعي منذ عام 2010، إلا وهو في "ثوب الضحية" الذي استطاع أن يكونها عندما خرج على الإعلام المصري "باكياً" على خلفية المباراة الشهيرة بين مصر والجزائر التي أقيمت في نوفمبر/تشرين الثاني 2009 للتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2010 التي أقيمت في جنوب أفريقيا.
ومنذ خمس سنوات، آخر ألبومات محمد فؤاد "بين إيديك" لم يصدر فؤاد جديداً غنائياً، حتى أن مسلسله الأخير "أغلى من حياتي" كان من إنتاج نفس العام، ولم "يعيده" من سباته الفني سوى برنامج المقالب "فؤش في المعسكر" الذي قدمه في رمضان 2014، حيث يسمع الإعلام منه أنه يجهز لألبوم غنائي لم ير النور منذ أكثر من ثلاث سنوات.
و"فؤش" كما يلقبه جمهوره، تزحلق بسهوله على "قشرة الموز" التي وضعتها له المذيعة اللبنانية راغدة شلهوب، التي بدأت منذ فترة قليلة تقديم برنامج "100 سؤال" على فضائية الحياة المصرية، إذ رمت له طرف الخيط بسؤاله إن كان الفنان محمد هنيدي أكثر نجومية منه، فجاء رده: لا يمكن، ليُعيد سيرة فضله الشخصي على نجوم السينما المصرية الشباب، محمد هنيدي، وأحمد حلمي، ومي عز الدين، إذ يرى فؤاد أن أفلامه هي التي قدمتهم للجمهور، بداية من فيلم "إسماعيلية رايح جاي" و"غاوي حب" و"رحلة حب"، حيث وصف "فؤش" النجوم الثلاثة بأنهم "ناكرون للجميل"، وأشار إلى أنه أحدث ثورة في السينما المصرية، وأن أفلامه قدم فيها نجوم السينما الحاليين في بداياتهم.
في حالة المطرب محمد فؤاد، لا يحتاج أحد إلى استفزازه، فهو أصلا "مستفز" دائماً، ولم يظهر في أي حوار تلفزيوني أو إذاعي منذ عام 2010، إلا وهو في "ثوب الضحية" الذي استطاع أن يكونها عندما خرج على الإعلام المصري "باكياً" على خلفية المباراة الشهيرة بين مصر والجزائر التي أقيمت في نوفمبر/تشرين الثاني 2009 للتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2010 التي أقيمت في جنوب أفريقيا.
ومنذ خمس سنوات، آخر ألبومات محمد فؤاد "بين إيديك" لم يصدر فؤاد جديداً غنائياً، حتى أن مسلسله الأخير "أغلى من حياتي" كان من إنتاج نفس العام، ولم "يعيده" من سباته الفني سوى برنامج المقالب "فؤش في المعسكر" الذي قدمه في رمضان 2014، حيث يسمع الإعلام منه أنه يجهز لألبوم غنائي لم ير النور منذ أكثر من ثلاث سنوات.
و"فؤش" كما يلقبه جمهوره، تزحلق بسهوله على "قشرة الموز" التي وضعتها له المذيعة اللبنانية راغدة شلهوب، التي بدأت منذ فترة قليلة تقديم برنامج "100 سؤال" على فضائية الحياة المصرية، إذ رمت له طرف الخيط بسؤاله إن كان الفنان محمد هنيدي أكثر نجومية منه، فجاء رده: لا يمكن، ليُعيد سيرة فضله الشخصي على نجوم السينما المصرية الشباب، محمد هنيدي، وأحمد حلمي، ومي عز الدين، إذ يرى فؤاد أن أفلامه هي التي قدمتهم للجمهور، بداية من فيلم "إسماعيلية رايح جاي" و"غاوي حب" و"رحلة حب"، حيث وصف "فؤش" النجوم الثلاثة بأنهم "ناكرون للجميل"، وأشار إلى أنه أحدث ثورة في السينما المصرية، وأن أفلامه قدم فيها نجوم السينما الحاليين في بداياتهم.