يصعب إنكار التغير الحاصل على مستوى الرأي العام الأوروبي بعد عام على "السابع من أكتوبر"، مع ذلك كله، فإن الجار الأوروبي لم يتخلَ بعد عن تبعيته للحليف الأميركي.
لا شكَّ أنّنا يوماً سنحظى بنُقّاد يكتبون عن هؤلاء الرُّوّاد وغيرهم، فالروائيون بحسب زعمي، لا يصلحون لتقييم روائيّين مثلهم، لا لسبب وإنما لأنهم أسرى أعمالهم.
ثمة علامات استفهام كثيرة ومتعددة على التحركات الإماراتية على الصعيدين الإقليمي والدولي، بعد توطيد علاقاتها بالكيان الصهيوني، بخاصة بعد اتفاقية التطبيع.