لا شكَّ أنّنا يوماً سنحظى بنُقّاد يكتبون عن هؤلاء الرُّوّاد وغيرهم، فالروائيون بحسب زعمي، لا يصلحون لتقييم روائيّين مثلهم، لا لسبب وإنما لأنهم أسرى أعمالهم.
ثمة علامات استفهام كثيرة ومتعددة على التحركات الإماراتية على الصعيدين الإقليمي والدولي، بعد توطيد علاقاتها بالكيان الصهيوني، بخاصة بعد اتفاقية التطبيع.