فصائل عراقية تتوعد الاحتلال بعد استهداف الجولان للمرة الثالثة: لدينا المزيد

27 سبتمبر 2024
برج مراقبة في مرتفعات الجولان المحتل، 9 فبراير 2022 (فرانس برس)
+ الخط -

استمع إلى الملخص

اظهر الملخص
- أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" عن مهاجمة هدف لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الجولان المحتل باستخدام صاروخ الأرقب (كروز مطور)، متوعدة بالمزيد من العمليات.
- نفذت الجماعة سلسلة هجمات صاروخية وبالطائرات المسيرة على مواقع عسكرية إسرائيلية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، رداً على مجازر الاحتلال في غزة ولبنان.
- تتبنى "المقاومة الإسلامية في العراق" عمليات عسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي وقواعد أميركية في سورية والعراق، رداً على دعم واشنطن لجرائم الإبادة الإسرائيلية.

أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق"، فجر اليوم الجمعة، عن مهاجمة هدف لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الجولان المحتل، متوعدة بالمزيد من العمليات. وقالت الفصائل العراقية، في بيان لها على تليغرام، إنه "استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق بواسطة صاروخ الأرقب (كروز مطور) هدفاً حيوياً في أراضينا المحتلة".

وقالت في بيان آخر إنها هاجمت للمرة الثالثة، اليوم الجمعة، هدفاً بالجولان المحتل بالطيران المسيّر، متوعدة بمواصلة "دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة". وفي وقت لاحق، بثت مشاهد مصورة لما قالت إنها عملية إطلاق مسيرتين باتجاه الجولان المحتل.

وقبل يومين، أعلنت الجماعة تنفيذ سلسلة هجمات صاروخية وأخرى بطائرات مسيرة، استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدة في بيانات لها استمرار عمليات الهجوم ردا على مجازر الاحتلال في غزة ولبنان. وأصدرت "المقاومة الإسلامية في العراق"، التي تضم عدة فصائل عراقية مسلحة تبنت خيار الهجمات بواسطة الصواريخ والطائرات المسيرة ضد مواقع وأهداف للاحتلال الإسرائيلي منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، عدة بيانات في ذلك اليوم تتبنى هجمات جديدة ضد مواقع للاحتلال.

وتتبنى "المقاومة الإسلامية في العراق"، التي تضم عدة فصائل عراقية مسلحة، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، عمليات عسكرية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأخرى تستهدف قواعد أميركية في سورية والعراق، رداً على دعم واشنطن المفتوح لجرائم الإبادة التي ينفذها الإسرائيليون في فلسطين ولبنان.

المساهمون