قُتل رجل أوقف بعد أن طعن شرطية في الحرس البلدي بالسكين، صباح الجمعة، في لا شابيل سور إيردر قرب نانت في غرب فرنسا، كما أفادت مصادر قريبة من الملف.
واعتقل المشتبه به بعد تبادل لإطلاق النار أُصيب خلاله دركيان.
وذكر مصدر قريب من الملف، لـ"فرانس برس"، أنّ المشتبه به كان متطرفاً ويعاني من أمراض عقلية خطيرة.
وتعرضت شرطية فرنسية في الحرس البلدي لاعتداء بالسكين، صباح اليوم الجمعة، في لا شابيل سور إيردر قرب نانت في غرب فرنسا، بحسب ما أفادت قوات الدرك.
#CoteDor 🚨 Un maire violemment agressé
— Gendarmerie nationale (@Gendarmerie) May 28, 2021
🔎 2 individus interpellés par les #gendarmes
➡️ Mis en examen : une incarcération et un placement sous contrôle judiciaire 🛑https://t.co/v8LOtczviU#ProtégerLesElus#NotreEngagementVotreSécurité pic.twitter.com/RXNnvxCxi1
وكان مصدر مطلع على المسألة، قد قال، وفق وكالة "فرانس برس"، إنّ "حياة (الشرطية) في خطر". وأوضحت قوات الدرك للوكالة أنه "يمكننا أن نؤكد تعرض الشرطية لاعتداء بالسكين"، فيما أورد مصدر آخر في الدرك أنه تم نشر ثمانين عنصراً بحثاً عن المعتدي.
وفي وقت سابق، قال تلفزيون "بي.إف.إم"، إنّ السلطات ألقت القبض على الرجل الذي طعن الشرطية، وقد وقع تبادل لإطلاق النار خلال عملية إلقاء القبض عليه، وأصيب عدد من رجال الشرطة بجروح طفيفة.
(فرانس برس، رويترز)