قال رئيس الوزراء المصري الأسبق، أحمد شفيق، مساء اليوم الأحد، إنه ليس مختطفاً أو محتجزاً، مؤكداً أنه استُقبل بحفاوة في المطار فور عودته من الإمارات، وذلك في مداخلة هاتفية مطولة مع الإعلامي وائل الإبراشي على قناة "دريم 2".
وعن عزمه الترشح للانتخابات الرئاسية، قال شفيق: "نية المشاركة في الانتخابات تحدثتُ بشأنها في الإمارات، أما اليوم وأنا على أرض الوطن، فأجد أنه حري بي أن أزيد الأمر تدقيقا وأنزل لأرى الشارع وأفحص الواقع، فأنا في فرصة لتحري الدقة ومعرفة المطلوب تحديدا".
وأضاف أنه اختار التوجه إلى فندق قريب من منزله لقضاء ليلة أو أكثر، إلى حين إعداد منزله الذي تركه قبل خمس سنوات.
وكشف شفيق أن التسجيل الذي أعده لانتقاد الإمارات سُجّل لاستخدامه في مرحلة لاحقة، في حالة حدوث وقائع معينة بينه وبين الإمارات، من دون أن يكشف عن طبيعة هذه الوقائع.
كما ادعى أن "الجزيرة" حصلت على التسجيل عن طريق القرصنة، مهدداً برفع دعوى قضائية ضدها.
وعن عزمه الترشح للانتخابات الرئاسية، قال شفيق: "نية المشاركة في الانتخابات تحدثتُ بشأنها في الإمارات، أما اليوم وأنا على أرض الوطن، فأجد أنه حري بي أن أزيد الأمر تدقيقا وأنزل لأرى الشارع وأفحص الواقع، فأنا في فرصة لتحري الدقة ومعرفة المطلوب تحديدا".
وأضاف أنه اختار التوجه إلى فندق قريب من منزله لقضاء ليلة أو أكثر، إلى حين إعداد منزله الذي تركه قبل خمس سنوات.
وكشف شفيق أن التسجيل الذي أعده لانتقاد الإمارات سُجّل لاستخدامه في مرحلة لاحقة، في حالة حدوث وقائع معينة بينه وبين الإمارات، من دون أن يكشف عن طبيعة هذه الوقائع.
كما ادعى أن "الجزيرة" حصلت على التسجيل عن طريق القرصنة، مهدداً برفع دعوى قضائية ضدها.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت المحامية دينا عدلي حسين، الوكيلة القانونية لشفيق، إنه لم يخضع لأي تحقيقات قضائية، وأنه بصحة جيدة.