قال وفد الفصائل العسكرية إلى اجتماعات أستانة، مساء اليوم الأحد، إنّ "خروقات النظام لاتفاق وقف إطلاق النار، تعطي للفصائل العسكرية حق الرد المفتوح على جميع الاعتداءات من النظام وحلفائه".
وبيّن الوفد، في بيان، أنّ "الخروقات التي يقوم بها النظام وحلفاؤه، في محافظات درعا وحمص وإدلب وريف دمشق، تقوّض مشروع وقف إطلاق النار، وتجهز على فرص الحل السياسي، وتعطي المعارضة الحق بالرد على مصادر النيران".
وأشار البيان إلى أنّ "هذه الاعتداءات لا تدع مجالاً للشك بالنية السيئة المبيتة لدى النظام وحلفائه لإفشال حقن دماء الشعب السوري، ورفع المعاناة عنه".
ومنذ انتهاء اجتماع أستانة 2، بدأت قوات النظام وروسيا بحملة على مواقع المعارضة في محافظات إدلب وحماة وريف دمشق ودرعا، على الرغم من التعهدات الروسية بوقف إطلاق النار.
ووقّعت الفصائل العسكرية في أواخر ديسمبر/كانون الثاني الماضي، اتفاقاً في العاصمة التركية أنقرة، ينص على وقف إطلاق النار في مناطق المعارضة، بضمانة روسية - تركية.
وتستهدف قوات النظام السوري وداعموها والمليشيات التي تقاتل معها، مناطق ومدنا سورية تسيطر عليها المعارضة في الأيام الأخيرة، ويتعرض عشرات المدنيين في ريف دمشق ودرعا إلى قصف متواصل يوميا من قوات النظام والطيران الروسي.
وبيّن الوفد، في بيان، أنّ "الخروقات التي يقوم بها النظام وحلفاؤه، في محافظات درعا وحمص وإدلب وريف دمشق، تقوّض مشروع وقف إطلاق النار، وتجهز على فرص الحل السياسي، وتعطي المعارضة الحق بالرد على مصادر النيران".
وأشار البيان إلى أنّ "هذه الاعتداءات لا تدع مجالاً للشك بالنية السيئة المبيتة لدى النظام وحلفائه لإفشال حقن دماء الشعب السوري، ورفع المعاناة عنه".
ومنذ انتهاء اجتماع أستانة 2، بدأت قوات النظام وروسيا بحملة على مواقع المعارضة في محافظات إدلب وحماة وريف دمشق ودرعا، على الرغم من التعهدات الروسية بوقف إطلاق النار.
ووقّعت الفصائل العسكرية في أواخر ديسمبر/كانون الثاني الماضي، اتفاقاً في العاصمة التركية أنقرة، ينص على وقف إطلاق النار في مناطق المعارضة، بضمانة روسية - تركية.
وتستهدف قوات النظام السوري وداعموها والمليشيات التي تقاتل معها، مناطق ومدنا سورية تسيطر عليها المعارضة في الأيام الأخيرة، ويتعرض عشرات المدنيين في ريف دمشق ودرعا إلى قصف متواصل يوميا من قوات النظام والطيران الروسي.