أعلن فصيل تابع لـ"الجيش السوري الحر"، مساء اليوم الأحد، قتل أحد عشر عنصراً للنظام وإعطاب آليتين، في صد هجوم للأخير، بالغوطة الشرقية، شرقي العاصمة دمشق.
وذكر المتحدث الرسمي باسم هيئة أركان فصيل "جيش الإسلام"، أكبر الفصائل في ريف دمشق، حمزة بيرقدار، على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "أحد عشر عنصراً من قوات اﻷسد والمليشيات الداعمة لها، قتلوا في صدّ مقاتلي المعارضة هجوماً على جبهة بيت نايم جنوبي الغوطة الشرقية".
وأضاف أنّ "المواجهات أسفرت عن تدمير عربة "شيلكا" وإعطاب دبابة، كانتا برفقة القوات المهاجمة".
كذلك قصفت قوات النظام بقذائف الهاون بلدة الغنطو في ريف حمص الشمالي، الخاضع لاتفاق تخفيف التصعيد أيضاً، من مقراتها في قرية كراد داسنية، ولم يسفر القصف عن إصابات.
وعلى الرغم من دخول اتفاق أستانة لتخفيف التصعيد حيز التنفيذ، إلا أنّ محاولات النظام اقتحام مواقع في الغوطة الشرقية لم تتوقف، إضافة إلى قصف مدفعي وبالهاون على مدنها وبلداتها.
وفي غضون ذلك، سقط العديد من الجرحى في صفوف المدنين بقصف بقذائف الهاون نفّذه مقاتلو تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على حيي هرابش والجفرة، في مدينة دير الزور المحاصرة، شرقي البلاد.
وتدور معارك بين مقاتلي "داعش" من جهة، وقوات النظام والمليشيات الموالية لها من جهة أخرى، في محيط مدينة دير الزور ومطارها العسكري، يهدف كل طرف منهما في انتزاع مناطق خاضعة لسيطرة الآخر.
وذكر المتحدث الرسمي باسم هيئة أركان فصيل "جيش الإسلام"، أكبر الفصائل في ريف دمشق، حمزة بيرقدار، على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "أحد عشر عنصراً من قوات اﻷسد والمليشيات الداعمة لها، قتلوا في صدّ مقاتلي المعارضة هجوماً على جبهة بيت نايم جنوبي الغوطة الشرقية".
وأضاف أنّ "المواجهات أسفرت عن تدمير عربة "شيلكا" وإعطاب دبابة، كانتا برفقة القوات المهاجمة".
كذلك قصفت قوات النظام بقذائف الهاون بلدة الغنطو في ريف حمص الشمالي، الخاضع لاتفاق تخفيف التصعيد أيضاً، من مقراتها في قرية كراد داسنية، ولم يسفر القصف عن إصابات.
وعلى الرغم من دخول اتفاق أستانة لتخفيف التصعيد حيز التنفيذ، إلا أنّ محاولات النظام اقتحام مواقع في الغوطة الشرقية لم تتوقف، إضافة إلى قصف مدفعي وبالهاون على مدنها وبلداتها.
وفي غضون ذلك، سقط العديد من الجرحى في صفوف المدنين بقصف بقذائف الهاون نفّذه مقاتلو تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على حيي هرابش والجفرة، في مدينة دير الزور المحاصرة، شرقي البلاد.
وتدور معارك بين مقاتلي "داعش" من جهة، وقوات النظام والمليشيات الموالية لها من جهة أخرى، في محيط مدينة دير الزور ومطارها العسكري، يهدف كل طرف منهما في انتزاع مناطق خاضعة لسيطرة الآخر.