أعلنت قوات المعارضة، مساء يوم الخميس، استعادة أجزاء واسعة من بلدة حمورية في غوطة العاصمة دمشق الشرقية المحاصرة، التي تقدمت فيها قوات النظام في وقت سابق.
وقال المتحدث باسم "فيلق الرحمن"، وائل علون، إن مقاتلي المعارضة استعادوا قسماً كبيراً من بلدة حمورية في هجوم عكسي في الغوطة الشرقية.
وأضاف على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي أن المعارك أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام.
بدوره، قال الناشط الإعلامي ياسر الدوماني لـ"العربي الجديد" إن المواجهات أدت إلى تدمير دبابتين لقوات النظام والاستيلاء على ثالثة.
كذلك أشار إلى أن مروحيات النظام استهدفت بلدة حمورية بالبراميل المتفجرة، وقصفت بلدة حزة بالقنابل الفوسفورية، ودوما براجمات الصواريخ.
وكان فصيل "فيلق الرحمن" التابع للجيش السوري الحر قد انسحب من البلدة بعد دخول قوات النظام متدرعة بالمدنيين الذين كانوا ينوون الخروج من الغوطة إلى مناطق سيطرة الأخير.
وقال المتحدث باسم الفيلق وائل علون، إن قوات بشار الأسد استخدمت المدنيين الهاربين من القصف والإبادة بالغازات السامة كدروع بشرية واقتحمت بلدة حمورية بعد سوق المدنيين أمام الدبابات.
وأضاف المتحدث الرسمي على معرفاته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي بأن جرائم قوات الأسد تستمر بدعم روسي وتخاذل دولي كامل.
وقال المتحدث باسم "فيلق الرحمن"، وائل علون، إن مقاتلي المعارضة استعادوا قسماً كبيراً من بلدة حمورية في هجوم عكسي في الغوطة الشرقية.
وأضاف على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي أن المعارك أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام.
بدوره، قال الناشط الإعلامي ياسر الدوماني لـ"العربي الجديد" إن المواجهات أدت إلى تدمير دبابتين لقوات النظام والاستيلاء على ثالثة.
كذلك أشار إلى أن مروحيات النظام استهدفت بلدة حمورية بالبراميل المتفجرة، وقصفت بلدة حزة بالقنابل الفوسفورية، ودوما براجمات الصواريخ.
وكان فصيل "فيلق الرحمن" التابع للجيش السوري الحر قد انسحب من البلدة بعد دخول قوات النظام متدرعة بالمدنيين الذين كانوا ينوون الخروج من الغوطة إلى مناطق سيطرة الأخير.
وقال المتحدث باسم الفيلق وائل علون، إن قوات بشار الأسد استخدمت المدنيين الهاربين من القصف والإبادة بالغازات السامة كدروع بشرية واقتحمت بلدة حمورية بعد سوق المدنيين أمام الدبابات.
وأضاف المتحدث الرسمي على معرفاته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي بأن جرائم قوات الأسد تستمر بدعم روسي وتخاذل دولي كامل.
وقال الدفاع المدني في دمشق وريفها إن الطيران الحربي الروسي والسوري نفّذ مجزرة في البلدة راح ضحيتها 13 شخصاً، بينهم أربعة أطفال وامرأتان، كحصيلة أولية.
ونبه إلى أنه لم يتمكن من الاستجابة لعشرات الجرحى، نتيجة كثافة القصف وإغلاق الطرق الإسعافية المؤدية إلى المنطقة بالركام.
وأطلق ناشطون نداءات استغاثة لإنقاذ ما يزيد عن خمسة آلاف مدني عالقين في ملاجئ البلدة تحت القصف والاشتباكات.