قالت وكالة الأنباء الكورية الرسمية، اليوم الجمعة، إن كوريا الشمالية أجرت تجربة ناجحة أخرى لقاذفات صواريخ عملاقة متعددة الفوهات.
ويشير أحدث اختبار "لقاذفات الصواريخ العملاقة المتعددة الفوهات" إلى زيادة تطور الأسلحة الكورية الشمالية، وسط تعثر المحادثات مع الولايات المتحدة.
ويأتي ذلك الاختبار في أعقاب تجربتين في أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول لنفس السلاح، واللتين أشرف عليهما الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، وفقاً لوكالة الأنباء المركزية الكورية.
وتمّ الإعلان على الفور عن نجاح التجارب، وعبّر الزعيم كيم عن "ارتياحه"، مهنئاً العلماء الذين طوروا السلاح.
وعرضت صحيفة "رودونغ سينمون" الحكومية في كوريا الشمالية صورة لمنصة إطلاق الصواريخ المتعددة، وحولها ألسنة لهب صفراء ودخان.
وقالت الوكالة إن الاختبار الذي أجري اليوم تحقق من أن "نظام الإطلاق المستمر" لقاذفات الصواريخ المتعددة قادر على "التدمير التام" لمجموعة أهداف للعدو بضربة خاطفة.
وقال السناتور الأميركي الجمهوري كوري غاردنر، رئيس اللجنة الفرعية للعلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ بشأن شرق آسيا والمحيط الهادئ والسياسة الدولية للأمن الالكتروني، في بيان إن "كوريا الشمالية منخرطة في تصعيد متزايد".
وأضاف: "هذان الإطلاق والعدوان الكوريان الشماليان المستمران يؤكدان ضرورة إعادة التزام إدارة ترامب بسياسة الضغوط القصوى"، وفرض الكونغرس عقوبات إضافية على حكومة كيم.
اقــرأ أيضاً
ويأتي اختبار الأسلحة في وقت تؤكد كوريا الشمالية مراراً على مهلة تنقضي بنهاية العام لمحادثات نزع السلاح النووي مع واشنطن، والتي حدّدها كيم في وقت سابق من هذا العام. وهذا أول اختبار من نوعه منذ انتهاء المحادثات التي استمرت يوماً واحداً بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، من دون اتفاق في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول في السويد.
ويأتي ذلك الاختبار في أعقاب تجربتين في أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول لنفس السلاح، واللتين أشرف عليهما الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، وفقاً لوكالة الأنباء المركزية الكورية.
وتمّ الإعلان على الفور عن نجاح التجارب، وعبّر الزعيم كيم عن "ارتياحه"، مهنئاً العلماء الذين طوروا السلاح.
وعرضت صحيفة "رودونغ سينمون" الحكومية في كوريا الشمالية صورة لمنصة إطلاق الصواريخ المتعددة، وحولها ألسنة لهب صفراء ودخان.
وقالت الوكالة إن الاختبار الذي أجري اليوم تحقق من أن "نظام الإطلاق المستمر" لقاذفات الصواريخ المتعددة قادر على "التدمير التام" لمجموعة أهداف للعدو بضربة خاطفة.
وقال السناتور الأميركي الجمهوري كوري غاردنر، رئيس اللجنة الفرعية للعلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ بشأن شرق آسيا والمحيط الهادئ والسياسة الدولية للأمن الالكتروني، في بيان إن "كوريا الشمالية منخرطة في تصعيد متزايد".
وأضاف: "هذان الإطلاق والعدوان الكوريان الشماليان المستمران يؤكدان ضرورة إعادة التزام إدارة ترامب بسياسة الضغوط القصوى"، وفرض الكونغرس عقوبات إضافية على حكومة كيم.
ويأتي اختبار الأسلحة في وقت تؤكد كوريا الشمالية مراراً على مهلة تنقضي بنهاية العام لمحادثات نزع السلاح النووي مع واشنطن، والتي حدّدها كيم في وقت سابق من هذا العام. وهذا أول اختبار من نوعه منذ انتهاء المحادثات التي استمرت يوماً واحداً بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، من دون اتفاق في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول في السويد.