استمع إلى الملخص
اظهر الملخص
- انطلق مؤتمر الأمم المتحدة للتنوع الحيوي (COP16) في كالي، كولومبيا، بمشاركة 190 دولة لمناقشة التحديات العالمية في حماية التنوع الحيوي، بمشاركة خبراء حكوميين وناشطين بيئيين.
- دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إلى دعم خطة لوقف فقدان الموائل، وإنقاذ الأنواع المهددة، والحفاظ على النظم البيئية، مع تعزيز الرصد والشفافية والتمويل للدول النامية.
- أكدت رئيسة المؤتمر، سوزانا محمد، على ارتباط الحفاظ على التنوع الحيوي بالعمل المناخي، مشيرة إلى أن استعادة النظم البيئية يمكن أن تساهم في استقرار المناخ بنسبة 40%.
- دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إلى دعم خطة لوقف فقدان الموائل، وإنقاذ الأنواع المهددة، والحفاظ على النظم البيئية، مع تعزيز الرصد والشفافية والتمويل للدول النامية.
- أكدت رئيسة المؤتمر، سوزانا محمد، على ارتباط الحفاظ على التنوع الحيوي بالعمل المناخي، مشيرة إلى أن استعادة النظم البيئية يمكن أن تساهم في استقرار المناخ بنسبة 40%.
انطلق في مدينة كالي بكولومبيا، اليوم الثلاثاء، مؤتمر الأمم المتحدة للدول الأطراف في اتفاقية التنوع الحيوي (COP16) بمشاركة وفود من 190 دولة، حيث سيناقش خبراء حكوميون وناشطون بيئيون وجماعات من الشعوب الأصلية على مدى أسبوعين، التحديات العالمية الملحة في حماية التنوع الحيوي.
وحث الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، الوفود المشاركة في رسالة عند افتتاح المؤتمر على دعم خطة لوقف فقدان الموائل، وإنقاذ الأنواع المهددة بالانقراض، والحفاظ على النظم البيئية الثمينة لكوكب الأرض، والاتفاق على إطار معزز للرصد والشفافية، والوفاء بالوعود بشأن التمويل وتسريع الدعم للدول النامية.
بدورها، أوضحت رئيسة مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية التنوع الحيوي (COP16)، سوزانا محمد، أن الحفاظ على التنوع الحيوي مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالعمل المناخي، وأن الاستخدام الاستخراجي للموارد الطبيعية مسؤول عن 50% من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، ولكنه في الوقت نفسه يتسبب أيضاً في 90% من فقدان التنوع الحيوي. مشددة على أن استعادة النظم البيئية والطبيعة بقوة يمكن أن تساهم بنحو 40% في حل استقرار المناخ ودورة الكربون.
وحث الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، الوفود المشاركة في رسالة عند افتتاح المؤتمر على دعم خطة لوقف فقدان الموائل، وإنقاذ الأنواع المهددة بالانقراض، والحفاظ على النظم البيئية الثمينة لكوكب الأرض، والاتفاق على إطار معزز للرصد والشفافية، والوفاء بالوعود بشأن التمويل وتسريع الدعم للدول النامية.
بدورها، أوضحت رئيسة مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية التنوع الحيوي (COP16)، سوزانا محمد، أن الحفاظ على التنوع الحيوي مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالعمل المناخي، وأن الاستخدام الاستخراجي للموارد الطبيعية مسؤول عن 50% من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، ولكنه في الوقت نفسه يتسبب أيضاً في 90% من فقدان التنوع الحيوي. مشددة على أن استعادة النظم البيئية والطبيعة بقوة يمكن أن تساهم بنحو 40% في حل استقرار المناخ ودورة الكربون.
مؤتمر الدول الأطراف للتنوع الحيوي (COP16) هو الاجتماع السادس عشر منذ انطلاقه في قمة الأرض عام 1992.
(قنا)