أعلنت جمعية الهلال الأحمر الليبي، إحدى المنظمات العاملة على إغاثة الناجين في درنة، "تعذر الوصول إلى جزء من المدينة".
وفي بيان بالخصوص، الجمعة، ذكر الهلال الأحمر الليبي: "بعد أن قسمت السيول والفيضانات درنة إلى جزئين أصبح من الصعب الوصول إلى شرق درنة".
هذا الوضع بحسب المنظمة الليبية "أدى إلى نقص في إمدادات الغذاء والدواء ومياه الشرب، لذا قررت فرقنا الوجود على الساحل الشرقي لدرنة وفتح طرق لتقديم المساعدة الغذائية وغير الغذائية".