في السنوات الأخيرة لم تعد ليلة عيد الميلاد في الرابع والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول ونهاره في اليوم التالي يقتصران على بلد دون آخر. الجميع يحتفل بعيد الميلاد.
يعرف العالم بأكمله اليوم مكونات العيد المختلفة من زينة وأشجار وألوان وأضواء وأزياء بابا نويل وغزلانه ومساعديه الخضر الصغار المعروفين بالـ"إلف".
درجت العادة أن يترافق موسم عيد الميلاد مع الثلوج خصوصاً مع تلك الصور الكلاسيكية في الرسوم المتحركة حول بابا نويل والمدخنة التي ينزل منها ليعطي الأطفال هداياهم. هذا ما هو الأمر عليه في القارة الأوروبية وفي معظم أميركا الشمالية. لكنّه مخالف في بعض أجزاء الولايات المتحدة وفي أجزاء كبيرة من أستراليا حيث أصرّ البعض على الاحتفال بعيد الميلاد على شاطئ البحر في فلوريدا الأميركية وعلى شاطئ بوندي في مدينة سيدني الأسترالية.
درجات الحرارة هناك تجاوزت العشرين. بينما في أوروبا تدنت عن العشرة وصولاً إلى الصفر شمالاً. مع ذلك، جلس الجميع إلى موائد الميلاد تدفئهم فرحة العيد.
اقرا أيضاً: روح الميلاد.. ألفة وتسامح يحتاج لهما العالم بشدة
يعرف العالم بأكمله اليوم مكونات العيد المختلفة من زينة وأشجار وألوان وأضواء وأزياء بابا نويل وغزلانه ومساعديه الخضر الصغار المعروفين بالـ"إلف".
درجت العادة أن يترافق موسم عيد الميلاد مع الثلوج خصوصاً مع تلك الصور الكلاسيكية في الرسوم المتحركة حول بابا نويل والمدخنة التي ينزل منها ليعطي الأطفال هداياهم. هذا ما هو الأمر عليه في القارة الأوروبية وفي معظم أميركا الشمالية. لكنّه مخالف في بعض أجزاء الولايات المتحدة وفي أجزاء كبيرة من أستراليا حيث أصرّ البعض على الاحتفال بعيد الميلاد على شاطئ البحر في فلوريدا الأميركية وعلى شاطئ بوندي في مدينة سيدني الأسترالية.
درجات الحرارة هناك تجاوزت العشرين. بينما في أوروبا تدنت عن العشرة وصولاً إلى الصفر شمالاً. مع ذلك، جلس الجميع إلى موائد الميلاد تدفئهم فرحة العيد.
اقرا أيضاً: روح الميلاد.. ألفة وتسامح يحتاج لهما العالم بشدة