يقول وينستون تشرشل: "المتشائم يرى صعوبة في كل فرصة، فيما يرى المتفائل فرصة في كل صعوبة". التفاؤل قد يحوّل أي موقف سلبي إلى فرصة، ويمكن أن يجعلك تلغي الأفكار المتشائمة، ويعطيك المزيد من الطاقة والحماس، وقد يساعدك على اجتياز العقبات، ومتابعة السير حين تقع أو تتعثّر.
ولاحقاً، يمكنك أن تكون أكثر سعادة إذا ما عملت على نشر التفاؤل بين الناس، أقلّه المقرّبين منك، ما قد يعزز من احترامك لذاتك. هذا ما تورده مدونة "بوسيتيفيتي" عن التفاؤل. وفي ما يلي سبع نصائح لتكون أكثر تفاؤلاً.
1 - مساعدة أشخاص على الاسترخاء
أن يكون شخص ما مشغولاً في العمل أو الدراسة أو غير ذلك، فهذا يعني أنه عرضة للتوتّر والإجهاد، ما يؤثّر على طريقة تفكيره، ويقلّل من تفاؤله. لذلك، من المهم مساعدة شخص ما على الاسترخاء. اقترح عليه الذهاب في نزهة. الضحك قد يكون مفيداً أيضاً، وربما السباحة. ولاحقاً، استلقيا وتأملا الغيوم لبعض الوقت. هذه التفاصيل قد تصنع المعجزات في الدماغ.
2 - عناق
العناق قد يكون أكثر من مجرّد ابتسامة، ويُشعر أي شخص بتحسّن وبعض الأمان. لا تقلّل من أهمية العناق، الذي قد يجعلك والشخص الآخر أكثر إشراقاً وإيجابية.
3 - مجاملات
فكّر في أمر واحدٍ قد يفرح شخصاً آخر. أو يمكنك التفكير في أمر يميّز هذا الشخص، وجامله. هذا قد يعني له كثيراً.
4 - ابتسامة
دائماً ما تجعل الابتسامة الأشخاصَ في وضع أفضل وأكثر استرخاء. وينجح الأمر حتى لو لم تكن تشعر برغبة في الابتسام. يمكنك أن تجرّب. ابتسم لمدة 30 ثانية أو دقيقة في حال كنت تشعر بسلبية، وسترى ما سيحدث لمزاجك.
5 - موسيقى
الموسيقى تعدّ وسيلة رائعة لتعديل المزاج وخلق آفاق جديدة. يمكنك أن تشغّل الموسيقى للآخرين. هذا سيساعدهم كثيراً.
6 - مساعدة الآخرين
الاستماع إلى الآخرين وتقديم وجهة نظر متفائلة لشخص يحتاجها قد يكون أمراً مفيداً. في البداية، يجب أن تشعره بأنك موجود للاستماع إليه. في كثير من الأحيان، قد يكون هذا كافياً. مجرّد أنّك موجود للمساعدة وتحليل المشكلة والسعي إلى إيجاد حل لها هو أمر مفيد. وإذا كان الشخص الآخر غارقاً في التفكير السلبي، فقد تساعده من خلال مقاربة الأمر بطريقة مختلفة.
7 - دفع إلى الأمام
إذا كان شخص ما يضيف قليلاً من التفاؤل إلى حياتك، فحاول الاستفادة منها وانقلها إلى الآخرين. أمر كهذا يساهم في نشر التفاؤل بين أكبر عدد من الأشخاص.
اقــرأ أيضاً
ولاحقاً، يمكنك أن تكون أكثر سعادة إذا ما عملت على نشر التفاؤل بين الناس، أقلّه المقرّبين منك، ما قد يعزز من احترامك لذاتك. هذا ما تورده مدونة "بوسيتيفيتي" عن التفاؤل. وفي ما يلي سبع نصائح لتكون أكثر تفاؤلاً.
1 - مساعدة أشخاص على الاسترخاء
أن يكون شخص ما مشغولاً في العمل أو الدراسة أو غير ذلك، فهذا يعني أنه عرضة للتوتّر والإجهاد، ما يؤثّر على طريقة تفكيره، ويقلّل من تفاؤله. لذلك، من المهم مساعدة شخص ما على الاسترخاء. اقترح عليه الذهاب في نزهة. الضحك قد يكون مفيداً أيضاً، وربما السباحة. ولاحقاً، استلقيا وتأملا الغيوم لبعض الوقت. هذه التفاصيل قد تصنع المعجزات في الدماغ.
2 - عناق
العناق قد يكون أكثر من مجرّد ابتسامة، ويُشعر أي شخص بتحسّن وبعض الأمان. لا تقلّل من أهمية العناق، الذي قد يجعلك والشخص الآخر أكثر إشراقاً وإيجابية.
3 - مجاملات
فكّر في أمر واحدٍ قد يفرح شخصاً آخر. أو يمكنك التفكير في أمر يميّز هذا الشخص، وجامله. هذا قد يعني له كثيراً.
4 - ابتسامة
دائماً ما تجعل الابتسامة الأشخاصَ في وضع أفضل وأكثر استرخاء. وينجح الأمر حتى لو لم تكن تشعر برغبة في الابتسام. يمكنك أن تجرّب. ابتسم لمدة 30 ثانية أو دقيقة في حال كنت تشعر بسلبية، وسترى ما سيحدث لمزاجك.
5 - موسيقى
الموسيقى تعدّ وسيلة رائعة لتعديل المزاج وخلق آفاق جديدة. يمكنك أن تشغّل الموسيقى للآخرين. هذا سيساعدهم كثيراً.
6 - مساعدة الآخرين
الاستماع إلى الآخرين وتقديم وجهة نظر متفائلة لشخص يحتاجها قد يكون أمراً مفيداً. في البداية، يجب أن تشعره بأنك موجود للاستماع إليه. في كثير من الأحيان، قد يكون هذا كافياً. مجرّد أنّك موجود للمساعدة وتحليل المشكلة والسعي إلى إيجاد حل لها هو أمر مفيد. وإذا كان الشخص الآخر غارقاً في التفكير السلبي، فقد تساعده من خلال مقاربة الأمر بطريقة مختلفة.
7 - دفع إلى الأمام
إذا كان شخص ما يضيف قليلاً من التفاؤل إلى حياتك، فحاول الاستفادة منها وانقلها إلى الآخرين. أمر كهذا يساهم في نشر التفاؤل بين أكبر عدد من الأشخاص.