ذكر مسؤولون باكستانيون، أن المئات من تلاميذ المدارس نقلوا إلى المستشفيات لمعاناتهم من الغثيان والقيء، بعد أن تلقوا لقاحات شلل الأطفال.
أضافوا أن أفراد الأسر الغاضبين، ردّوا باقتحام مرفق صحي محلي في بيشاور اليوم الإثنين، وأشعلوا فيه النيران.
ويوجه الحادث ضربة أخرى للجهود المبذولة للقضاء على المرض، ومحاولات بناء الثقة على نطاق واسع في بعض المناطق في باكستان.
— Ghadir Ali ❤️🇵🇰❤️ (@GhadirAli13) ٢٢ أبريل ٢٠١٩ " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
— #ANPSocialMedia (@ANP_SM1) ٢٢ أبريل ٢٠١٩
" style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
— #ANPSocialMedia (@ANP_SM1) ٢٢ أبريل ٢٠١٩
|
وأشارت تعليقات عبر موقع "تويتر"، بأن 300 إلى 400 طفل من مدارس اقرأ والمدارس الحكومية، نقلوا إلى المستشفيات بعد تلقي جرعة لقاح شلل الأطفال، وأن تقارير مقلقة للغاية وصلت من بيشاور بهذا الشأن.
كما بيّنت أن معظم الأطفال تقلّ أعمارهم عن 10 سنوات، أحضروا إلى المستشفيات بعد تدهور حالتهم عند تناولهم لقاح شلل الأطفال.
— Mushtaq Yusufzai (@MYusufzai) ٢٢ أبريل ٢٠١٩ " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
يشار إلى أن متطرفين إسلاميين، استهدفوا مرات عديدة العاملين في حملات مكافحة شلل الأطفال، كذلك روّجوا لنظريات المؤامرة بأن الطعوم جزء من مؤامرة غربية لتعقيم المسلمين.
— Dr Sohail Khan (@DrSohaiil) ٢٢ أبريل ٢٠١٩ " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
وتعتبر باكستان وجارتها أفغانستان إضافة إلى نيجيريا، البلدان الثلاثة الوحيدة التي لا يزال يستوطنها شلل الأطفال.
(أسوشييتد برس)