صحة

تعاني الطواقم الطبية في قطاع غزة ضغوطاً كبيرة بسبب تزايد أعداد المصابين من جراء المجازر الإسرائيلية، والتي تركزت خلال الفترة الأخيرة على مدارس الإيواء.

أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية العثور على أدلّة تبيّن أنّ عيّنات مياه الصرف الصحي التي أُخذت من قطاع غزة تحتوي على عناصر فيروس شلل الأطفال من النمط 2

كثيرة هي الأسباب التي تؤذي الأطفال في أفغانستان، فأزمات البلاد ما تضربهم قبل غيرهم، وشهدت السنوات الأخيرة خسارة كثيرين حياتهم بسبب تلوث الهواء.

يتخوف النازحون في مخيم الركبان عند المثلث الحدودي بين سورية والأردن والعراق، في ريف محافظة حمص الشرقي، من تأثير انقطاع لقاحات الأطفال على أبنائهم

لم تتسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في تدمير مباني المستشفيات والمرافق الصحية وأجهزتها فحسب، بل أدت أيضاً إلى تدمير الطواقم الطبية في القطاع

تسبّب قرار وزارة صحة النظام السوري برفع بدلات جلسات غسيل الكلى في المستشفيات الحكومية التابعة لها بصدمة كبيرة لمرضى الكلى لما لهذا القرار من تبعات كارثية عليهم

أطلقت الممرضة الفلسطينية رباب حلاوين (28 عاما) مبادرة "بوصلّك لخيمتك"، حيث تقوم بشكل يومي بالذهاب إلى خيام النازحين في دير البلح وتقديم العلاج لهم.

يهدف مشروع "لنداوي جراحهم" للكفالات العلاجية إلى علاج عدد من المرضى والمصابين الذين تم نقلهم من غزة إلى عدد من البلدان.