العقوبات التي فرضتها جامعة هارفارد على الطلاب المؤيدين لفلسطين لم تؤد بالطالبين بريت شريدر وشردها جوشي إلى الندم، بل إنهما لا يزالان مصرين على الاستمرار.
لا يفكر الكثير من أولياء الأمور في ليبيا في إلحاق أولادهم بالنشاطات الصيفية التي تنظمها المدارس الخاصة، لأنهم لا يرون أنها مثمرة للصغار استناداً إلى تجاربهم.
كانت الأجيال السابقة من الطلاب في الجزائر تحتفظ بالكراريس وكلّ ما يربطها بمسارها التعليمي باعتبارها جزءاً من ذاكرتها الشخصية، أما الأجيال الحالية فتتخلص منها.