تتوالى في سورية الأخبار عن حوادث عنف تحصل في المدارس، ويحمّل كثيرون المسؤولية لنظام الحكم الذي أغفل دور المعلم، وأفقد الإدارات "هيبتها"، مع تأثيرات سلبية للأهل
رغم أن الدستور الأميركي يكفل حرية التعبير، إلا أن التاريخ حافل بوقائع قمع ومعاداة كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أو حقوق السود والسكان الأصليين، ومعارضي الحرب.
قالت عائلة أحد الطلاب الجامعيين الثلاثة من أصل فلسطيني الذين أُطلق عليهم النار بولاية فيرمونت الأميركية الشهر الماضي، إنه أصيب بالشلل من صدره حتى قدميه.