خرج مانشستر يونايتد من الموسم خالي الوفاض من دون تحقيق أي لقب بعد خسارة نهائي كأس إنكلترا أمام تشلسي ما زاد الضغوط على المدرب جوزيه مورينيو الذي يواجه هجوما شرسا من أنصار "الشياطين الحمر".
وأمام الهجوم القاسي اضطر مورينيو لإغلاق حسابه الرسمي في تطبيق إنستغرام، بعد وابل من الانتقادات والتعليقات المسيئة على صورة نشرها في 2016 عند تولي قيادة يونايتد خلفا لفان غال.
وكان الحساب يضم نحو ثلاثة ملايين متابع وبعد إغلاق الحساب انتقل الهجوم عليه إلى تويتر، لكن تباينت الآراء بين متهمي "سبيشل وان" بالهرب من الانتقادات وبين متعاطفين معه بعدما تجاوزت التعليقات حدود الأدب واللياقة وطاولت عائلته.
اقــرأ أيضاً
ومن ضمن التعليقات على تويتر كتب مشجع للمانيو: "أشعر بالأسف من أجل عائلته. لكن ماذا تتوقع من الجماهير بعد الاعتماد على فيل جونز وكريس سمولينغ مع ترك أنطوني مارسيال في الخارج؟".
وخسر يونايتد بسبب ركلة جزاء نفذها إيدن هازارد في الدقيقة 22 بعد مخالفة من فيل جونز ضد النجم البلجيكي، لكن مورينيو عبر عن رضاه عن الأداء بعد الهزيمة، وقال إن فريقه كان يستحق الكأس.
وكان من المعتاد في مسيرة مورينيو أن يحقق نجاحات في موسمه الثاني مع أي فريق يقوده، لكن تحطمت هذه العادة مع انتهاء الموسم الجاري من دون ألقاب رغم إنفاق 165 مليون يورو في سوق الانتقالات، للتعاقد مع روميلو لوكاكو (85 مليوناً) ونيمانيا ماتيتش (44 مليوناً) وليندلوف (35 مليوناً) وأليكسيس سانشيز.
وهذا رابع موسم في مسيرة مورينيو، منذ 2003، يخرج فيه من دون ألقاب بعد مواسم 2007-2008 و2013-2014 و2015-2016 وجميعها كانت مع تشلسي.
(العربي الجديد)
وأمام الهجوم القاسي اضطر مورينيو لإغلاق حسابه الرسمي في تطبيق إنستغرام، بعد وابل من الانتقادات والتعليقات المسيئة على صورة نشرها في 2016 عند تولي قيادة يونايتد خلفا لفان غال.
وكان الحساب يضم نحو ثلاثة ملايين متابع وبعد إغلاق الحساب انتقل الهجوم عليه إلى تويتر، لكن تباينت الآراء بين متهمي "سبيشل وان" بالهرب من الانتقادات وبين متعاطفين معه بعدما تجاوزت التعليقات حدود الأدب واللياقة وطاولت عائلته.
ومن ضمن التعليقات على تويتر كتب مشجع للمانيو: "أشعر بالأسف من أجل عائلته. لكن ماذا تتوقع من الجماهير بعد الاعتماد على فيل جونز وكريس سمولينغ مع ترك أنطوني مارسيال في الخارج؟".
وخسر يونايتد بسبب ركلة جزاء نفذها إيدن هازارد في الدقيقة 22 بعد مخالفة من فيل جونز ضد النجم البلجيكي، لكن مورينيو عبر عن رضاه عن الأداء بعد الهزيمة، وقال إن فريقه كان يستحق الكأس.
وكان من المعتاد في مسيرة مورينيو أن يحقق نجاحات في موسمه الثاني مع أي فريق يقوده، لكن تحطمت هذه العادة مع انتهاء الموسم الجاري من دون ألقاب رغم إنفاق 165 مليون يورو في سوق الانتقالات، للتعاقد مع روميلو لوكاكو (85 مليوناً) ونيمانيا ماتيتش (44 مليوناً) وليندلوف (35 مليوناً) وأليكسيس سانشيز.
وهذا رابع موسم في مسيرة مورينيو، منذ 2003، يخرج فيه من دون ألقاب بعد مواسم 2007-2008 و2013-2014 و2015-2016 وجميعها كانت مع تشلسي.
(العربي الجديد)