حقق توتنهام فوزاً تاريخيّاً في الدربي اللندني على ملعبه وايت هارت لين أمام تشيلسي بخمسة أهداف مقابل ثلاثة، في قمة عامرة بالأهداف في الجولة 20 تسببت نتيجتها في صعود مانشستر سيتي الى الصدارة بالمناصفة مع "البلوز".
وجمدت الخسارة الكارثية رصيد فريق المدرب البرتغالي، جوزيه مورينيو، عند 46 نقطة، ليتساوى في عدد النقاط ورصيد الأهداف مع حامل اللقب مان سيتي، الذي حقق فوزاً مثيراً على سندرلاند 3-2 في وقت سابق.
أما فريق المدرب الأرجنتيني، ماوريسيو بوكيتينو، فصعد الى المركز الخامس وانتزعه من غريمه أرسنال، بعدما اقتنص النقطة 34.
البداية كانت زرقاء حين نجح الضيوف في التقدم عبر المهاجم الإسباني دييجو كوستا، عبر مجهود فردي مميز من البلجيكي إدين هازارد من اختراق من الجبهة اليسرى قبل أن يسدد في القائم، لترتد الكرة الى البرازيلي أوسكار الذي منح كوستا كرة الحسم امام خط مرمى السبيرز (د18).
وتمكن المتألق هاري كين من إدراك التعادل بعد اختراق من الجبهة اليسرى وتسديدة أرضية قوية (د30).
وعاد كين لينطلق من العمق ويمرر للبلجيكي ناصر الشاذلي الذي صوب في القائم لترتد الكرة الى داني روز الذي تابعها في الشباك معلناً الهدف الثاني (د44).
وأنهى "الديوك" الشوط بإضافة الهدف الثالث من ركلة جزاء نفذها أندروس تاونسيند بعد عرقلة قوية من جاري كاهيل ضد كين.
بداية الشوط الثاني جاءت مفاجأة، حيث أضاف توتنهام الهدف الرابع عبر الخارق هاري كين من تصويبة أرضية مباغتة مستغلاً دفاع البلوز المفكك (د52).
وقلص هازارد الفارق بتسجيل هدف ثان من تسديدة قوية بعد تبادل رائع للكرة مع الإسباني سيسك فابريجاس (د61).
لكن توتنهام لم يستسلم وسجل الهدف الخامس عن طريق الشاذلي بطريقة مماثلة لباقي أهداف فريقه من تسديدات أرضية بعد تسلم كرة من كين أيضاً (د78).
واختتم تشيلسي المواجهة بهدف ثالث شرفي عبر قائده، جون تيري، من متابعة لعرضية هازارد (د87).
وجمدت الخسارة الكارثية رصيد فريق المدرب البرتغالي، جوزيه مورينيو، عند 46 نقطة، ليتساوى في عدد النقاط ورصيد الأهداف مع حامل اللقب مان سيتي، الذي حقق فوزاً مثيراً على سندرلاند 3-2 في وقت سابق.
أما فريق المدرب الأرجنتيني، ماوريسيو بوكيتينو، فصعد الى المركز الخامس وانتزعه من غريمه أرسنال، بعدما اقتنص النقطة 34.
البداية كانت زرقاء حين نجح الضيوف في التقدم عبر المهاجم الإسباني دييجو كوستا، عبر مجهود فردي مميز من البلجيكي إدين هازارد من اختراق من الجبهة اليسرى قبل أن يسدد في القائم، لترتد الكرة الى البرازيلي أوسكار الذي منح كوستا كرة الحسم امام خط مرمى السبيرز (د18).
وتمكن المتألق هاري كين من إدراك التعادل بعد اختراق من الجبهة اليسرى وتسديدة أرضية قوية (د30).
وعاد كين لينطلق من العمق ويمرر للبلجيكي ناصر الشاذلي الذي صوب في القائم لترتد الكرة الى داني روز الذي تابعها في الشباك معلناً الهدف الثاني (د44).
وأنهى "الديوك" الشوط بإضافة الهدف الثالث من ركلة جزاء نفذها أندروس تاونسيند بعد عرقلة قوية من جاري كاهيل ضد كين.
بداية الشوط الثاني جاءت مفاجأة، حيث أضاف توتنهام الهدف الرابع عبر الخارق هاري كين من تصويبة أرضية مباغتة مستغلاً دفاع البلوز المفكك (د52).
وقلص هازارد الفارق بتسجيل هدف ثان من تسديدة قوية بعد تبادل رائع للكرة مع الإسباني سيسك فابريجاس (د61).
لكن توتنهام لم يستسلم وسجل الهدف الخامس عن طريق الشاذلي بطريقة مماثلة لباقي أهداف فريقه من تسديدات أرضية بعد تسلم كرة من كين أيضاً (د78).
واختتم تشيلسي المواجهة بهدف ثالث شرفي عبر قائده، جون تيري، من متابعة لعرضية هازارد (د87).