كانت قضية ليونيل ميسي، الشغل الشاغل لفريق باريس سان جيرمان مع ختام الموسم الماضي، قبل أن يقرر النجم الارجنتيني إنهاء مسيرته مع عملاق الكرة الفرنسية، والانضمام لصفوف نادي إنتر ميامي الأميركي.
وكشف تقرير لموقع "le10sport" الفرنسي، الأربعاء، أنه كان من الممكن أن يستمر الأرجنتيني في باريس سان جيرمان، لو كان توقيت الإعلان عن وصول لويس إنريكي مبكرًا.
وبين التقرير، أنه كان بإمكان إنريكي تغيير كل شيء، حيث لو وصل الأخير قبل شهر ونصف من رحيل البولغا إلى صفوف الفريق الأميركي، لكان ليونيل ميسي ربما لا يزال في باريس سان جيرمان.
وكان بإمكان ليو تمديد عقده من خلال تفعيل البند المتفق عليه مع النادي الباريسي عند توقيعه في 2021، إلا أن ميسي قرر خلاف ذلك، ليقيل بعدها الفريق الباريسي المدرب كريستوف غالتييه، ويعيين لويس إنريكي بدلاً منه.
فرق