كشفت صحيفة "الموندو ديبورتيفو" الكتالونية عن تأجيل موعد مباراة فريقي سيلتا فيغو وريال مدريد ضمن منافسات الدوري الإسباني بسبب سوء الأحوال الجوية، التي أَضرت بسقف ملعب المباراة الحديدي لملعب بلايدوس، وهو الأمر الذي أثار جدلا واسعا في إسبانيا.
وعبر ريال مدريد عن غضبه لتأجيل المباراة ورأى أن ذلك يهدد مساعيه في التقدم والمضي قدما صوب تحقيق لقب الدوري الإسباني، لكن الصحيفة الكتالونية أشارت إلى أن تأجيل المباراة سيعود بالنفع على ريال مدريد.
وسيخوض ريال مدريد 5 مباريات في غضون 16 يوماً في شهر فبراير/شباط ضد فرق أوساسونا، نابولي، إسبانيول وفالنسيا وفياريال، وسيستعيد فريق المدرب الفرنسي، زين الدين زيدان، الجانب الإيجابي لفعالية لاعبيه في العودة إلى المنافسة بقوة عوضا عن عدم خوض اللاعبين للمباريات بسبب التأجيل.
وساهم تأجيل المباراة أولا في تسريع استعادة ريال مدريد للاعبيه المصابين، مثل داني كارفاخال والكرواتي لوكا مودريتش، إلى جانب عودة البرازيلي مارسيلو والبرتغالي بيبي والكولومبي جيمس رودريغيز، نظير تعافيهم من شبح الإصابات الذي أطاح بالفريق وهدد استقراره.
ويلتقي ريال مدريد في أول المواجهات الخمس تلك، مع أوساسونا في 11 فبراير/شباط الحالي، قبل أن يواجه في 15 من الشهر ذاته نظيره نابولي في الدور السادس عشر من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وفي 18 منه أيضا سيواجه ريال مدريد نظيره الكتالوني إسبانيول.
ويلعب الميرينغي في 22 من الشهر ذاته مع فالنسيا في المباراة المؤجلة، بسبب مشاركة الملكي في كأس العالم للأندية، التي حصد لقبها، ويختتم الريال مشواره ضد فياريال في 26 من نفس الشهر في رحلة الكفاح من أجل استعادة اللقب الغائب عن خزائنه منذ سنين.
وعبر ريال مدريد عن غضبه لتأجيل المباراة ورأى أن ذلك يهدد مساعيه في التقدم والمضي قدما صوب تحقيق لقب الدوري الإسباني، لكن الصحيفة الكتالونية أشارت إلى أن تأجيل المباراة سيعود بالنفع على ريال مدريد.
وسيخوض ريال مدريد 5 مباريات في غضون 16 يوماً في شهر فبراير/شباط ضد فرق أوساسونا، نابولي، إسبانيول وفالنسيا وفياريال، وسيستعيد فريق المدرب الفرنسي، زين الدين زيدان، الجانب الإيجابي لفعالية لاعبيه في العودة إلى المنافسة بقوة عوضا عن عدم خوض اللاعبين للمباريات بسبب التأجيل.
وساهم تأجيل المباراة أولا في تسريع استعادة ريال مدريد للاعبيه المصابين، مثل داني كارفاخال والكرواتي لوكا مودريتش، إلى جانب عودة البرازيلي مارسيلو والبرتغالي بيبي والكولومبي جيمس رودريغيز، نظير تعافيهم من شبح الإصابات الذي أطاح بالفريق وهدد استقراره.
ويلتقي ريال مدريد في أول المواجهات الخمس تلك، مع أوساسونا في 11 فبراير/شباط الحالي، قبل أن يواجه في 15 من الشهر ذاته نظيره نابولي في الدور السادس عشر من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وفي 18 منه أيضا سيواجه ريال مدريد نظيره الكتالوني إسبانيول.
ويلعب الميرينغي في 22 من الشهر ذاته مع فالنسيا في المباراة المؤجلة، بسبب مشاركة الملكي في كأس العالم للأندية، التي حصد لقبها، ويختتم الريال مشواره ضد فياريال في 26 من نفس الشهر في رحلة الكفاح من أجل استعادة اللقب الغائب عن خزائنه منذ سنين.
(العربي الجديد)