كان يوم الجمعة 19 مايو/أيار استثنائيا في تاريخ كرة القدم القطرية، وذلك بمناسبة افتتاح استاد خليفة الدولي، أول ملاعب مونديال 2022 الذي تستضيفه دولة قطر، ولأول مرة في منطقة الشرق الأوسط.
توافدت شخصيات عربية وعالمية على العاصمة القطرية الدوحة، لحضور حفل افتتاح أول ملاعب كأس العالم، ومباراة الدور النهائي لكأس أمير قطر بين السد والريان، وكان مناسبة، ليفتتح أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أول ملاعب المونديال.
وفور إطلاق أمير دولة قطر شارة افتتاح الاستاد "المونديالي"، تحول الملعب لساحة احتفالات كرنفالية مدهشة أثبتت قدرة البلد العربي على إبهار الجميع في الحدث العالمي المرتقب بعد خمسة أعوام قادمة، إذ انطلقت الألعاب النارية وسط صيحات الجماهير التي احتشدت على مدرجات الاستاد.
وشمل حفل الافتتاح المصحوب بمقطوعة موسيقية رائعة، عرضا لتاريخ الملعب الذي أنشئ في عام 1976، وأعيد تأهيله بشكل كامل وتزويده بنظام تكييف متطور، فكانت درجات الحرارة خارج الملعب 43 درجة، بينما كانت الحرارة بداخل الاستاد 24 درجة فقط.
ولم يخف جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، انبهاره بما شاهده، وقال في تصريح على قنوات "الكأس" القطرية:" صراحة أنا مندهش بسرعة الإنجاز، كنت موجوداً هنا منذ ستة أشهر، ولكن عندما عدت اليوم فوجئت بهذا الإنجاز، مبروك لقطر وللجماهير".
ويذكر أن استاد خليفة، الملعب الوحيد المفتوح في العالم الذي يملك تقنية "التكييف"، يحظى بذكرى طيبة لدى القطريين، إذ شهد تحقيق منتخب بلادهم "العنابي" أحد أبرز إنجازاته في كرة القدم، وهو إحراز لقب كأس الخليج عام 1992.
اقــرأ أيضاً
توافدت شخصيات عربية وعالمية على العاصمة القطرية الدوحة، لحضور حفل افتتاح أول ملاعب كأس العالم، ومباراة الدور النهائي لكأس أمير قطر بين السد والريان، وكان مناسبة، ليفتتح أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أول ملاعب المونديال.
وفور إطلاق أمير دولة قطر شارة افتتاح الاستاد "المونديالي"، تحول الملعب لساحة احتفالات كرنفالية مدهشة أثبتت قدرة البلد العربي على إبهار الجميع في الحدث العالمي المرتقب بعد خمسة أعوام قادمة، إذ انطلقت الألعاب النارية وسط صيحات الجماهير التي احتشدت على مدرجات الاستاد.
وشمل حفل الافتتاح المصحوب بمقطوعة موسيقية رائعة، عرضا لتاريخ الملعب الذي أنشئ في عام 1976، وأعيد تأهيله بشكل كامل وتزويده بنظام تكييف متطور، فكانت درجات الحرارة خارج الملعب 43 درجة، بينما كانت الحرارة بداخل الاستاد 24 درجة فقط.
ولم يخف جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، انبهاره بما شاهده، وقال في تصريح على قنوات "الكأس" القطرية:" صراحة أنا مندهش بسرعة الإنجاز، كنت موجوداً هنا منذ ستة أشهر، ولكن عندما عدت اليوم فوجئت بهذا الإنجاز، مبروك لقطر وللجماهير".
ويذكر أن استاد خليفة، الملعب الوحيد المفتوح في العالم الذي يملك تقنية "التكييف"، يحظى بذكرى طيبة لدى القطريين، إذ شهد تحقيق منتخب بلادهم "العنابي" أحد أبرز إنجازاته في كرة القدم، وهو إحراز لقب كأس الخليج عام 1992.