قدّم نجم فريق برشلونة الإسباني، الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، تمريرة على طبق من ذهب إلى زميله في الفريق، البرازيلي نيمار دا سيلفا، وذلك خلال المواجهة التي جمعت فريقهما الكتالوني أمام نظيره يوفنتوس الإيطالي، فجر اليوم الأحد، على ملعب ميتلايف ستاديوم بولاية نيويورك الأميركية، ضمن منافسات بطولة الكأس الدولية للأبطال 2017.
وبينما كانت النتيجة تُشير لتقدم الفريق الكتالوني بنتيجة هدفين دون مقابل؛ أظهر اللاعب الأرجنتيني الحائز على جائزة الكرة الذهبية التي تُمنح سنوياً لأفضل لاعب في العالم خمس مرات ذكاءً متناهياً بعدما أرسل تمريرة ساحرة إلى زميله في الفريق، البرازيلي نيمار الذي سدّد كرة زاحفة نحو مرمى فريق يوفنتوس.
وحرم حارس فريق يوفنتوس المخضرم، جيانلويجى بوفون، نجم الفريق الكتالوني من تسجيل هدفه الشخصي الثالث، والثالث لفريقه، في المباراة التي حسمها فريق برشلونة لمصلحته بالفوز بنتيجة هدفين مقابل هدف، ليثأر فريق البلاوغرانا بالتالي معنوياً من الفريق الإيطالي، الذي فاز عليه بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل، في ربع نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وهي الهزيمة التي ودّع على إثرها الفريق الكتالوني البطولة الأوروبية مُبكراً.
وأثبت ميسي من خلال هذه التمريرة الساحرة أنه لم يعد الآن أحد أفضل المهاجمين في تاريخ كرة القدم فحسب، وإنما أصبح خلال الوقت الحالي أحد أفضل صانعي الألعاب إبداعاً وأكثرهم فعالية، حيث نجح اللاعب الأرجنتيني في السنوات الأخيرة في فرض اسمه كواحدٍ من أفضل صانعي اللعب في المستطيل الأخضر، وذلك بفضل تمريراته القاتلة والدقيقة، والحاسمة للغاية، والتي أكدت أنه ليس مجرد مهاجم كلاسيكي، يقتصر دوره على تسجيل الأهداف في منطقة الجزاء.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وبينما كانت النتيجة تُشير لتقدم الفريق الكتالوني بنتيجة هدفين دون مقابل؛ أظهر اللاعب الأرجنتيني الحائز على جائزة الكرة الذهبية التي تُمنح سنوياً لأفضل لاعب في العالم خمس مرات ذكاءً متناهياً بعدما أرسل تمريرة ساحرة إلى زميله في الفريق، البرازيلي نيمار الذي سدّد كرة زاحفة نحو مرمى فريق يوفنتوس.
وحرم حارس فريق يوفنتوس المخضرم، جيانلويجى بوفون، نجم الفريق الكتالوني من تسجيل هدفه الشخصي الثالث، والثالث لفريقه، في المباراة التي حسمها فريق برشلونة لمصلحته بالفوز بنتيجة هدفين مقابل هدف، ليثأر فريق البلاوغرانا بالتالي معنوياً من الفريق الإيطالي، الذي فاز عليه بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل، في ربع نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وهي الهزيمة التي ودّع على إثرها الفريق الكتالوني البطولة الأوروبية مُبكراً.
وأثبت ميسي من خلال هذه التمريرة الساحرة أنه لم يعد الآن أحد أفضل المهاجمين في تاريخ كرة القدم فحسب، وإنما أصبح خلال الوقت الحالي أحد أفضل صانعي الألعاب إبداعاً وأكثرهم فعالية، حيث نجح اللاعب الأرجنتيني في السنوات الأخيرة في فرض اسمه كواحدٍ من أفضل صانعي اللعب في المستطيل الأخضر، وذلك بفضل تمريراته القاتلة والدقيقة، والحاسمة للغاية، والتي أكدت أنه ليس مجرد مهاجم كلاسيكي، يقتصر دوره على تسجيل الأهداف في منطقة الجزاء.
(العربي الجديد)