يعيش النجم المصري محمد صلاح أحد أفضل لحظات مسيرته في عالم كرة القدم، وذلك بعد النقلة النوعية التي قام بها منذ وصوله إلى نادي ليفربول الإنكليزي في سوق الانتقالات الصيفي الماضي قادماً من روما الإيطالي، ليصبح في وقتٍ قصير معشوق الجماهير وأهم لاعبٍ في تشكيلة المدرب الألماني يورغن كلوب.
في بداية الموسم وحين قدم صلاح عدّة مباريات مميزة وسجل أكثر من هدف، رأى البعض أنه من الصعب استمراره على ذات المنوال وتقديم الأداء عينه، لكن المفاجأة كانت وصوله إلى 30 هدفاً في مختلف المسابقات، وقيادة فريقه إلى دور الستة عشر من مسابقة دوري أبطال أوروبا واقترابه من دور ربع النهائي بعد الفوز على بورتو بخماسية على أرض الأخير واحتلال مركز متقدم في البريميرليغ.
أرقامُ صلاح جعلته يصبح بوقتٍ قصير ضمن أفضل هدافي الريدز على مرّ التاريخ، بالرغم من أنه ليس رأس حربة بل يشغل مركز الجناح، وفي حال تابع مباغتة الحراس وهزّ شباكهم فإنه سيحطم العديد من الأرقام القياسية، لكن كم يحتاج الفرعون المصري كي يصبح بطل الريدز الأزلي في موسمٍ واحد؟
التحدي الأسهل
في حال سجل صلاح ثلاثة أهداف فإنه سيتجاوز ثلاثة من أساطير الفريق يمتلكون في رصيدهم 33 هدفاً في موسم واحد بمختلف المسابقات، وهم جون إيفانز في 1954-1955 وروجر هانت أحد أساطير النادي الذي سجل موسم 1963-1964 ذات العدد من الأهداف والإسباني فيرناندو توريس في 2007-2008.
ويبدو هذا الرقم ربما سهلاً على النجم المصري، لذلك يرفع كثرٌ الرهان كي يسجل سبعة أهداف ربما ليصل بذلك إلى 37 هدفاً فيعادل رقم روجر هانت موسم 1964-1965، مما سيتيح له تجاوز رقم جوردن هودسون صاحب الـ36 هدفاً في موسم 1930-1931 واللاعب المميز روبي فاولر الذي أحرز أيضاً ذات العدد من الأهداف في 1995-1996.
في بداية الموسم وحين قدم صلاح عدّة مباريات مميزة وسجل أكثر من هدف، رأى البعض أنه من الصعب استمراره على ذات المنوال وتقديم الأداء عينه، لكن المفاجأة كانت وصوله إلى 30 هدفاً في مختلف المسابقات، وقيادة فريقه إلى دور الستة عشر من مسابقة دوري أبطال أوروبا واقترابه من دور ربع النهائي بعد الفوز على بورتو بخماسية على أرض الأخير واحتلال مركز متقدم في البريميرليغ.
أرقامُ صلاح جعلته يصبح بوقتٍ قصير ضمن أفضل هدافي الريدز على مرّ التاريخ، بالرغم من أنه ليس رأس حربة بل يشغل مركز الجناح، وفي حال تابع مباغتة الحراس وهزّ شباكهم فإنه سيحطم العديد من الأرقام القياسية، لكن كم يحتاج الفرعون المصري كي يصبح بطل الريدز الأزلي في موسمٍ واحد؟
التحدي الأسهل
في حال سجل صلاح ثلاثة أهداف فإنه سيتجاوز ثلاثة من أساطير الفريق يمتلكون في رصيدهم 33 هدفاً في موسم واحد بمختلف المسابقات، وهم جون إيفانز في 1954-1955 وروجر هانت أحد أساطير النادي الذي سجل موسم 1963-1964 ذات العدد من الأهداف والإسباني فيرناندو توريس في 2007-2008.
ويبدو هذا الرقم ربما سهلاً على النجم المصري، لذلك يرفع كثرٌ الرهان كي يسجل سبعة أهداف ربما ليصل بذلك إلى 37 هدفاً فيعادل رقم روجر هانت موسم 1964-1965، مما سيتيح له تجاوز رقم جوردن هودسون صاحب الـ36 هدفاً في موسم 1930-1931 واللاعب المميز روبي فاولر الذي أحرز أيضاً ذات العدد من الأهداف في 1995-1996.
التحدي الصعب
حين يتخطى صلاح كلّ الأرقام التي ذكرناها سابقاً، فإن لاعب تشلسي وروما وفيورنتينا وبازل سابقاً، سيغدو بذلك صاحب رابع أفضل سجل تهديفي في نادي ليفربول والثالث بالقائمة، باعتبار أن الأسطورة إيان راش يمتلك 40 هدفاً في موسم 1986-1987.
وفي حال رفعنا سقف التحدي أكثر على النجم الذي قاد منتخب بلاده إلى كأس العالم في روسيا 2018 فعليه تسجيل 13 هدفاً، وبذلك سيصبح في المرتبة الثانية بـ43 هدفاً، متجاوزاً رقم هانت صاحب الـ42 هدفاً في موسم 1961-1962، ليبقى أمامه رقمٌ واحد سيجعله معشوق الجماهير الأول في حال تحققت الألقاب أيضاً، ويتوجب عليه بالتالي تسجيل 18 هدفاً لتخطي رقم راش الذي أحرز 47 هدفاً في 1983-1984 مع ليفربول.