تحدثت الصحف البريطانية اليوم الاثنين، عن المشاهد المخزية لمدرجات ملعب أرسنال في مباراة واتفورد والتي بدت خالية، لتعتبر أن مقاطعة الجمهور للمدرب الفرنسي آرسين فينغر، بدأت إلى حين رحيله، وذلك بسبب النتائج المتقلبة من مباراة إلى أخرى.
وبحسب الأرقام التي كشف عنها فريق أرسنال، فإن حوالى 59 ألفاً و131 شخصاً، حضروا مباراة الفريق أمام واتفورد في ملعب يتسع لحوالى 59 ألفاً و867 شخصاً، إلا أن الصحف البريطانية نشرت صوراً للمدرجات الخالية والتي تظهر غياب الآلاف عن المدرجات.
وتحدثت بعض الصحف عن أن هذه المشكلة تتكرر مع فريق أرسنال في الموسم الحالي، وهناك قلق حول هذه المسألة من إدارة فريق "المدفعجية"، خصوصاً أن الجماهير بدأت تنتقد آرسين فينغر كثيراً وتُطالبه بالرحيل، وهو الأمر الذي قد يصل إلى حدود المقاطعة في المدرجات لتسجيل موقف احتجاجي.
وبحسب الأرقام التي كشف عنها فريق أرسنال، فإن حوالى 59 ألفاً و131 شخصاً، حضروا مباراة الفريق أمام واتفورد في ملعب يتسع لحوالى 59 ألفاً و867 شخصاً، إلا أن الصحف البريطانية نشرت صوراً للمدرجات الخالية والتي تظهر غياب الآلاف عن المدرجات.
وتحدثت بعض الصحف عن أن هذه المشكلة تتكرر مع فريق أرسنال في الموسم الحالي، وهناك قلق حول هذه المسألة من إدارة فريق "المدفعجية"، خصوصاً أن الجماهير بدأت تنتقد آرسين فينغر كثيراً وتُطالبه بالرحيل، وهو الأمر الذي قد يصل إلى حدود المقاطعة في المدرجات لتسجيل موقف احتجاجي.
في المقابل، أكدت تصريحات فينغر بعد مباراة واتفورد أمام الصحافيين بأن المشكلة ظاهرة وبدأت تؤثر سلباً: "أنا قلق لأنني أريد من الجماهير أن تكون خلف الفريق وتكون سعيدة. لكن ما حصل في هذا الأسبوع غير مفهوم. نحن في مهمة لكي نجذب الجماهير ونفعل المستحيل من أجل تحقيق كل شيء، هذا ما نريد تحقيقه".
وتابع فينغر حديثه، وقال: "هناك الكثير من الأمور السلبية التي تُلاحق الفريق، من السهل التحدث بهذه الطريقة. لا أعرف حجم السلبية التي في الخارج، أنا أركز على عملي، وأعتقد أنني قدمت للجميع الكثير خلال 22 عاماً وأحترم آراء الجميع وأركز على عاملي بالتزام كامل.
(العربي الجديد)