يمتلك برشلونة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، وهو بطبيعة الحال يكون دائماً المرشح للانتصار حين يواجه أكبر الفرق، وهذا الأمر متوقع حين يلاقي مانشستر يونايتد، الذي لا يمرُّ بطبيعة الحال بأفضل الظروف.
ويستضيف مانشستر يونايتد نظيره برشلونة على ملعب "أولد ترافورد"، القلعة التي دائماً ما وقفت مع أصحاب الأرض في المواجهات التاريخية بين الطرفين، وذلك حين يلتقيان في ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وزار النادي الكتالوني مسرح الأحلام في أربع مناسبات، وكانت المرة الأولى يوم 21 مارس/ آذار 1984، حينها فاز الشياطين الحمر بثلاثية نظيفة في كأس الكؤوس الأوروبية، بفضل تألق براين روبسون.
أما الرحلة الثانية إلى مدينة مانشستر فكانت يوم 19 أكتوبر/تشرين الأول 1994، حينها تعادل الطرفان بهدفين لكل منهما، قبل أن تتكرر نتيجة التعادل في سنة 1998 بثلاثة أهداف لكلّ فريق، وكان يومها المدرب الحالي للشياطين الحمر، أوليه غونار سولسكاير حاضراً كلاعبٍ تحت قيادة السير أليكس فيرغسون.
وحضر برشلونة للمرة الأخيرة إلى أولد ترافورد يوم 29 إبريل/نيسان 2008، ففشل في التسجيل وخسر بهدفٍ دون مقابل، بفضل أحد أساطير اليونايتد، الإنكليزي بول سكولز، الذي نجح في هزّ شباك فيكتور فالديز.
اقــرأ أيضاً
كلّ هذه المعطيات، تقودنا إلى مكانٍ واحدٍ فقط، وهو أن فرص مانشستر يونايتد في معقله غالباً ما تكون كبيرة، فهل يفعلها الليلة أبناء سولسكاير؟
ويستضيف مانشستر يونايتد نظيره برشلونة على ملعب "أولد ترافورد"، القلعة التي دائماً ما وقفت مع أصحاب الأرض في المواجهات التاريخية بين الطرفين، وذلك حين يلتقيان في ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وزار النادي الكتالوني مسرح الأحلام في أربع مناسبات، وكانت المرة الأولى يوم 21 مارس/ آذار 1984، حينها فاز الشياطين الحمر بثلاثية نظيفة في كأس الكؤوس الأوروبية، بفضل تألق براين روبسون.
أما الرحلة الثانية إلى مدينة مانشستر فكانت يوم 19 أكتوبر/تشرين الأول 1994، حينها تعادل الطرفان بهدفين لكل منهما، قبل أن تتكرر نتيجة التعادل في سنة 1998 بثلاثة أهداف لكلّ فريق، وكان يومها المدرب الحالي للشياطين الحمر، أوليه غونار سولسكاير حاضراً كلاعبٍ تحت قيادة السير أليكس فيرغسون.
وحضر برشلونة للمرة الأخيرة إلى أولد ترافورد يوم 29 إبريل/نيسان 2008، ففشل في التسجيل وخسر بهدفٍ دون مقابل، بفضل أحد أساطير اليونايتد، الإنكليزي بول سكولز، الذي نجح في هزّ شباك فيكتور فالديز.
كلّ هذه المعطيات، تقودنا إلى مكانٍ واحدٍ فقط، وهو أن فرص مانشستر يونايتد في معقله غالباً ما تكون كبيرة، فهل يفعلها الليلة أبناء سولسكاير؟