لم يصدق النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو نفسه، بعد هزيمة فريقه يوفنتوس بملعبه 2-1 أمام أياكس أمستردام، ليودع الهداف البرتغالي بطولته المحببة من ربع النهائي لأول مرة منذ عام 2010.
وسجل رونالدو هدف الأسبقية لليوفي وكان الأفضل بين لاعبي "السيدة العجوز"، لكن تراجع بطل إيطاليا سمح لفريق أياكس الشاب والجريء بتسجيل هدفين متتاليين، ليفقد البيانكونيري أفضلية اللعب على أرضه بعد التعادل ذهابا 1-1 في أمستردام، بفضل هدف آخر من رونالدو.
ولم يصدر رونالدو أي تعليق على الهزيمة للصحافيين أو حتى عبر مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أنه كان متحفزا قبل المباراة، ونشر العديد من الصور مع رفاقه بالفريق ابتهاجا بقرب التأهل للمربع الذهبي.
اقــرأ أيضاً
وكشف إيدو أغيري مراسل برنامج (شرنغيتو) التلفزيوني الإسباني والصديق المقرب من رونالدو أن الهداف التاريخي للتشامبيونز كان في حالة غضب شديدة وتبين ذلك عندما صافحه في منطقة الصحافيين لكنه لم يتحدث إليه.
وقال إيدو: "رونالدو كان غاضبا ومنزعجا للغاية. صافحته بعد المباراة لكن بدا ثائرا. كان يريد التتويج باللقب واجتهد بنسبة 100% لكن الخروج بهذه الطريقة يغضبه كثيرا".
وبعيدا عن الهزيمة يصب رونالدو غضبه على الأرجح على مدربه ماسيميليانو أليغري بسبب طريقة إدارته للمباراة، وعدم الهجوم بشراسة كما ينبغي لحسم اللقاء خاصة بعد التقدم في النتيجة، وسيتوق رونالدو لتغيير القيادة الفنية بعد انتهاء الموسم.
وسجل رونالدو هدف الأسبقية لليوفي وكان الأفضل بين لاعبي "السيدة العجوز"، لكن تراجع بطل إيطاليا سمح لفريق أياكس الشاب والجريء بتسجيل هدفين متتاليين، ليفقد البيانكونيري أفضلية اللعب على أرضه بعد التعادل ذهابا 1-1 في أمستردام، بفضل هدف آخر من رونالدو.
ولم يصدر رونالدو أي تعليق على الهزيمة للصحافيين أو حتى عبر مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أنه كان متحفزا قبل المباراة، ونشر العديد من الصور مع رفاقه بالفريق ابتهاجا بقرب التأهل للمربع الذهبي.
وكشف إيدو أغيري مراسل برنامج (شرنغيتو) التلفزيوني الإسباني والصديق المقرب من رونالدو أن الهداف التاريخي للتشامبيونز كان في حالة غضب شديدة وتبين ذلك عندما صافحه في منطقة الصحافيين لكنه لم يتحدث إليه.
وقال إيدو: "رونالدو كان غاضبا ومنزعجا للغاية. صافحته بعد المباراة لكن بدا ثائرا. كان يريد التتويج باللقب واجتهد بنسبة 100% لكن الخروج بهذه الطريقة يغضبه كثيرا".
وبعيدا عن الهزيمة يصب رونالدو غضبه على الأرجح على مدربه ماسيميليانو أليغري بسبب طريقة إدارته للمباراة، وعدم الهجوم بشراسة كما ينبغي لحسم اللقاء خاصة بعد التقدم في النتيجة، وسيتوق رونالدو لتغيير القيادة الفنية بعد انتهاء الموسم.