يطمح اللاعب المصري محمد النني في التتويج مع فريقه آرسنال الإنكليزي بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم، عندما يلتقي المدفعجية نظيرهم تشلسي، في نهائي المسابقة على الملعب الأولمبي في باكو، وفي وفي أول نهائي قاري كبير بين فريقين إنكليزيين منذ 11 عاما، والثالث في تاريخ المسابقات القارية.
ويدور في خلد لاعب الوسط المصري البالغ من العمر (26) عاما قبل صافرة انطلاق المباراة النهائية العديد من الأفكار، في مقدمتها تشريف الفريق عبر اللعب أساسيا بالتشكيلة، والمساهمة في تتويج آرسنال باللقب، ليكون أول نهائي قاري يخوضه اللاعب العربي.
وربما يعرف الجميع أن النني جلس طويلا على مقاعد البدلاء في عهد المدرب أوناي إيميري الذي لا يثق بقدراته، بل لم يشارك المصري هذا الموسم إلا في 7 مباريات فقط في بطولة الدوري الإنكليزي الممتاز، ولم يتمكن من تسجيل أي هدف بينما صنع هدفًا واحدا.
وينشد النني أن يكون ختام الموسم مسكا بالنسبة إليه وتعويضا عن الجلوس طويلا على دكة البدلاء، فهو لاعب مجتهد يعي جيدا حجم المنافسة القوية في فريقه على اللعب أساسيا، كما أنه يتسلح بخبراته الأوروبية المميزة، كما أنه يمتاز بالهدوء داخل الملعب وخارجه بعيدا عن الصخب.
اقــرأ أيضاً
النني الذي انتقل إلى صفوف آرسنال في شهر يناير/ كانون الثاني من عام 2016 قادمًا بازل مقابل 7 ملايين إسترليني، يعتبر أكثر لاعب مصري تتويجا بالألقاب الأوروبية، فمع آرسنال نال النني لقبي كأس الاتحاد الإنكليزي والدرع الخيرية.
وقبل قدومه لآرسنال، كان اللاعب المصري قد توج مع فريقه السابق بازل السويسري 4 مرات بلقب الدوري المحلي، وبالتالي فإن هدفه الآن بات يقتصر على التتويج بلقب قاري في فرصة تاريخية نادرا ما تتكرر مع اللاعبين العرب تحديدا.
وتشير العديد من التقارير الصحافية إلى أن النني قد يخوض آخر مبارياته مع آرسنال هذا الموسم، ولطالما ربطته الصحف البريطانية بالرحيل مع بعض زملائه عن "الغنرز" بحثا عن دقائق إضافية، ولو كان هذا مخطط النني بالفعل، فإن عليه أن يثبت قدراته الرائعة التي يمتلكها لو سنحت له الفرصة في اللعب أساسيا أو المشاركة كبديل في النهائي الأوروبي المنتظر، فيما ستكون فرصة التتويج باللقب سواء لعب أساسيا أم لا، فرصة مثالية لتعزيز سيرته الذاتية ومسيرته الكروية.
ويدور في خلد لاعب الوسط المصري البالغ من العمر (26) عاما قبل صافرة انطلاق المباراة النهائية العديد من الأفكار، في مقدمتها تشريف الفريق عبر اللعب أساسيا بالتشكيلة، والمساهمة في تتويج آرسنال باللقب، ليكون أول نهائي قاري يخوضه اللاعب العربي.
وربما يعرف الجميع أن النني جلس طويلا على مقاعد البدلاء في عهد المدرب أوناي إيميري الذي لا يثق بقدراته، بل لم يشارك المصري هذا الموسم إلا في 7 مباريات فقط في بطولة الدوري الإنكليزي الممتاز، ولم يتمكن من تسجيل أي هدف بينما صنع هدفًا واحدا.
وينشد النني أن يكون ختام الموسم مسكا بالنسبة إليه وتعويضا عن الجلوس طويلا على دكة البدلاء، فهو لاعب مجتهد يعي جيدا حجم المنافسة القوية في فريقه على اللعب أساسيا، كما أنه يتسلح بخبراته الأوروبية المميزة، كما أنه يمتاز بالهدوء داخل الملعب وخارجه بعيدا عن الصخب.
النني الذي انتقل إلى صفوف آرسنال في شهر يناير/ كانون الثاني من عام 2016 قادمًا بازل مقابل 7 ملايين إسترليني، يعتبر أكثر لاعب مصري تتويجا بالألقاب الأوروبية، فمع آرسنال نال النني لقبي كأس الاتحاد الإنكليزي والدرع الخيرية.
وقبل قدومه لآرسنال، كان اللاعب المصري قد توج مع فريقه السابق بازل السويسري 4 مرات بلقب الدوري المحلي، وبالتالي فإن هدفه الآن بات يقتصر على التتويج بلقب قاري في فرصة تاريخية نادرا ما تتكرر مع اللاعبين العرب تحديدا.
وتشير العديد من التقارير الصحافية إلى أن النني قد يخوض آخر مبارياته مع آرسنال هذا الموسم، ولطالما ربطته الصحف البريطانية بالرحيل مع بعض زملائه عن "الغنرز" بحثا عن دقائق إضافية، ولو كان هذا مخطط النني بالفعل، فإن عليه أن يثبت قدراته الرائعة التي يمتلكها لو سنحت له الفرصة في اللعب أساسيا أو المشاركة كبديل في النهائي الأوروبي المنتظر، فيما ستكون فرصة التتويج باللقب سواء لعب أساسيا أم لا، فرصة مثالية لتعزيز سيرته الذاتية ومسيرته الكروية.