<p></p> <p>خريج كلية الصيدلة جامعة حمص. مقيم في تركيا. مهتم بالشأن السوري والتركي</p>
ينطلق هذا التحليل من افتراض قد يكون خاطئاً، وهو أن جميع القوى المسيطرة على المناطق المحررة من نظام الأسد هي قوى تريد "بحق" إسقاط هذا النظام.
في الفترة التي تسبق كل انتخابات في تركيا، تُشحن أجواء وسائل التواصل الاجتماعي بأعلى درجات التوتر بين أنصار الموالاة والمعارضة.
"إن احتمالية أن يصبح كل واحد من السوريين مفجراً انتحارياً هي 100 بالمائة، أن يصبح كل واحد منهم نشالاً، لصاً، مغتصباً، جانياً هو مؤكد 100 بالمائة".
يستطيع أي متابع للشأن التركي القول إن السيد ياسين أقطاي مستشار رئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم هو من أكثر الشخصيات تهذيباً في الساحة السياسية التركية
في إحدى مجموعات "فيسبوك" التركية التي تعنى بأبحاث الهجرة، يستميت نشطاء أتراك معظمهم يساريون في محاولة الدفاع عن اللاجئين السوريين في تركيا