تستحيل رؤية حفريات الأنفاق ومحاولات الكشف عن الآثار بمعزل عن النشاط الاستيطاني في سلوان والبلدة القديمة في القدس عموماً، كما أن تحويل مناطق في القدس كمحميات تأخذ السائحين في جولة تحت الأرض لتعود بمخرجات مالية ودعائية تصب في خدمة التهويد.