على كل عربي يتوجه بسهامه إلى جماعة الإخوان المسلمين أن يتذكّر ما فعله الأخوان، رفعت وحافظ الأسد في ثمانيات القرن الماضي، ضد جماعة كانت تعتبر حركة سلمية، ضاق بها حال الظلم وأي ظلم، ظلم عربي سوري مسلم ضد سوري آخر.