لم تكن كتابةُ كيليطو إلا تعبيراً عن امتنانه لما قرأ. يكتب ليتحدّث عن أعمال تأثّر بها، هو الذي يعتبر أن "الرغبة في الكتابة تأتي من المتعة المستمدّة من القراءة". لذا، فقد كان للكُتّاب القارئين حظوةٌ كبيرة لديه، أولئك الذين يشبّهونه.