وسعت أميركا من أهدافها في سورية، لتشمل إخراج إيران والتأثير على نتائج الحرب، وتحقيق الاستقرار في مناطق شمال شرقي سورية التي تم استردادها من تنظيم "داعش"، الذي لا يزال يقاوم في آخر جيوبه في شمال نهر الفرات.
تحتفي الدولة اللبنانية ببرنامج العودة الطوعية الذي تنظمه للاجئين السوريين، بالتعاون مع النظام السوري، لكن أوساطاً حقوقية وفي المعارضة السورية تحذر من "إرسال العائدين إلى حتفهم" بفعل اختفاء بعضهم في سجون النظام فضلاً عن تصفيات طاولت بعضهم الآخر.