لم تعد الأنفاق أسفل عقارات المقدسيين ومقدساتهم وخاصة المسجد الأقصى، سراً كبيراً لدى الفلسطينيين سواء من تضررت عقاراتهم ومنازلهم من شبكة الأنفاق هذه، أو من هم في موقع المسؤولية المهنية والسياسية، وإن كان حصر عدد هذه الأنفاق أمراً صعباً.
محاولات إسرائيلية لا تتوقف لتهويد القدس، هذه المرة عبر الاستئجار بعد المصادرة والاستملاك المسرب، إذ تفشت ظاهرة تأجير أملاك عربية لمؤجرين صهاينة يمثلون شركات ومؤسسات خاصة وحكومية كما يكشف التحقيق.