ساهم عدم انضواء تركيا ضمن الاتحاد الأوروبي في الابتعاد قليلاً عن قيود العملة الموحدة، التي كانت ستحد من حركتها وعدم قدرتها على التبادل التجاري والاقتصادي بمرونة أكبر، فخلق لها حماية من الوقوع في دوامة السياسات الأميركية المتسمة حالياً بالطابع الشعبوي..