استندت بنية السلطة الفلسطينية وتركيبتها على إعادة تعريف القيادة الوطنية، عبر تحويلها إلى نخبة سياسية واقتصادية وأمنية ذات مصالح مرتبطة عضوياً باستمرار الأوضاع الراهنة، كما أنه تم إيجاد شبكات معقدة من العلاقات الزبائنية والمصلحية التي امتدت لتشمل فصائل "معارضة" عديدة.