تشهد قرى وبلدات محيط عفرين، شمال غربي سورية، عودة للأهالي بعد نزوحهم منها إثر العمليات العسكرية التي قام بها الجيشان "السوري الحر" والتركي ضد مليشيات "وحدات حماية الشعب الكردي".
سكان مدينة الباب السورية متفائلون بعودة الحياة والهدوء إليها وتجدد الحركة في أسواقها، بعد تحريرها من سيطرة داعش على يد قوات "درع الفرات". لكنهم متشائمون بسبب ضعف الخدمات الأساسية وغلاء المعيشة.