اعتقدت أني أعرف مدينتي. لكن وأنا أقود عبد الله عبر الأزقة الضيقة للمدينة، تبيّن لي أني أراها لأول مرة. نصادف بعدها حكواتياً يحكي قصّته في أبيات موزونة، حتى يستطيع تذكرها. يحب اليمنيون أسلحتهم، ودائماً ما ينغمسون في اللعب بها...