بدأت عُلا ملص رحلتها الصحافية في عمر صغير، عندما كانت لا تزال طالبة مدرسية، فقد كانت ترسل مقالاتها إلى مختلف الصحف لتنشرها، وعندما أطلق الفنان السوري علي فرزات صحيفته المعروفة "الدّومري" في سورية، كان لعُلا ملص صفحة خاصة بها
في فيلمها الوثائقي "رجل أفضل"، تقوم المخرجة الكندية، عطيّة خان، بنبش جرحٍ قديم في الذاكرة. إذْ تحاور الرجل الذي عنّفها، ومارس الأذى الجسدي بحقها منذ قبل عشرين عامًا عندما كانت في سن المراهقة.
يتناول فيلم "عمال النظافة" الوثائقي، لمخرجيه، هانز بلوك وموريتز رايسويك، الحياة الخفيّة للموظّفين الذين يقومون بمراقبة المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي.
تمكنت الفنانة آنّا بنوت، المتحدرة من أصل سوري وبولندي، من أن توصل الرسائل الحسيّة والفنيّة عن طريق الأدوات التي صممتها خلال مشاركتها في مهرجان التصميم التشيكي "ديزاين بلوك" الذي يُقام سنوياً في براغ
لم يبدأ حسام عابد مسيرته الفنية بطريقة اعتيادية، فبعد انتقاله من عمّان إلى دمشق لدراسة الكيمياء في جامعة دمشق، أخذ يبحث عن أداة للتعبير عن وجوده وكيانه الخاص، وكان لدمشق وفعالياتها الثقافية أثرُ المُلهم في مسيرته الفنية
ليست السلطات التشيكية وحدها التي ترفض استقبال اللاجئين على أراضي البلاد، فالشعب في معظمه لا يبدي كثيراً من الترحيب بالمهاجرين، خصوصاً الآتين من دول إسلامية، بتأثير إعلامي واضح
على مدار خمسة أيام في العاصمة التشيكيّة براغ، انطلقت فعاليات مهرجان السينما الإيرانيَّة في دورته السابعة، إذْ تمّ عرض 31 فيلماً. وحظي المهرجان باهتمام واسع
لم يعد ناطق العربية في ألمانيا موضوعاً للحدث الإعلامي ومحوراً للنقاش فقط، بل أصبح مشاركاً وصانعاً للخبر، بفضل فريق عمل سوري مجتهد، يسعى إلى بناء جسور التواصل الحقيقية التي لا بد أن تخاطب المستمع العربي والألماني.