الأميركان بأفكارهم اللعينة لم يتركوا شبراً واحداً من الأراضي العربية إلا وتدخلوا فيها بداعي المساعدات المالية لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، إن المارد الأميركي مصاب بداء جنون الهيمنة لخدمة مصالحه القذرة التي لا تعير اهتماماً بالغاً بأرواح الأبرياء.